عذراء

Bindu | 2952 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

بنت وابيها

اسمي جنان وعمري 19 سنه. لي اخت صغيره عمرها 12 سنه وأخ صغير عمره حوالى السنه. كنت اساعد امي في تربيته... اعطيه قنينه الحليب اغير له حفاضه وكل ما هنالك. لن اطيل عليكم الشرح فقصتي مع ابي بدأت عندما كنت مره اغير حفاض اخي.. كان والدي يلاعبه بنفس الوقت وعندما فكيت له الحفاض كان زبه منتصبا! نظر ابي اليه وقال عفويا: "هاها.. قايم معه العكروت!" صرت اضحك معه... وضع والدي اصبعه على زب اخي وصار يلاعبه بشكل بريء وينظر الى وجه ويصدر له اصوات ولاديه كي يضحكه... فأبتسم اخي وصار يضحك... فقال والدي: "اكيد تضحك.. من لا يحب ان يلعب احد بزبه?!" اثارني كلامه فقلت له: "هو لسه صغير على هذه الأشياء كي يفهمها." قال: "صحيح... الكبار فقط يستلذون بهذه الأشياء." قلت له: "غريب كيف يحصل معه ذلك وهو بهذا العمر ثم انه كبير.. حجمه كبير.." فنظر الي والدي مبتسما: "كبير? هذا لا شيء مقارنه مع حجمي!" قلت: "صحيح? اكبر منه?" قال: "طبعا! فعضوي بدون انتصاب اطول من زب اخوكي وهو منتصب بثلاثه مرات!" قلت له وانا ارتجف من الإثاره: "صحيح هذا الكلام? أرني إياه!" نظر الي بإثاره مع ابتسامه استغراب وقال: "تريدين رؤيته?!" قلت: "نعم اريد رؤيته فأنا لم ارى قضيب رجل بالغ من قبل." قال: "حسنا.. سأريكي إياه لكن بشرط يبقى ذلك سر بيننا ولا تخبريه لأحد." قلت: "موافقه" عندها وقف امامي وفك سحاب بنطاله واخرج ايره منه فبدأ جسدي يرتجف بأكمله من الإثاره من منظره فهو فعلا ضخم رأسه كبير ولونه اسمر." وضعته في يدي وقلت له: "هذا فعلا كبير لم اتوقع ذلك" فقال: "هو نائم الآن..

لو أريتك اياه وهو منتصب لاندهشتي!" قلت له ببراءه: "كيف تجعله ينتصب?" قال: "الأمر بسيط.. الرجل ينتصب عندما يلعب بزبه او عندما يشاهد إمرأه عاريه.." قلت له: "سأشلح ثيابي أمامك لنرى ماذا يحصل.." قال: "هيا.. افعلي" بدأت أشلح ثيابي قطعه قطعه امامه حتى صرت عاريه كما خلقني ربي نظرت الى اير والدي فإذا به ينتصب ويرفع رأسه في العلا مثل العسكري الواقف الذي يؤدي التحيه لضابطه فأنذهلت لهذا المنظر المثير وبدون اي تردد ركعت امامه وامسكته وصرت اداعبه والعب به فلم يمانع ابي بل استمتع بذلك وصار يتأوه. عندها وضعت زبه في فمي وصرت امص رأسه وأمسكته من مؤخرته وصرت ادفعها نحوي كي يغوص زبه اكثر واكثر في حلقي فأمسكني من رأسي ودفعه نحو ايره وصار ينيكني من حلقي بأيره مدخله مخرجه حتى صار كالعصافلم استطع السيطره على نفسي من الإثاره وتسطحت على السرير مفرشخه وطلبت منه ان يأكل كسي ثم ينيكني ويفتحني لأول مره. لم أكن خائفه من شيء فوالدي اعلى سلطه في البيت واوامره هي التي تنفذ وبما انه هو الذي سيفتحني لم اكن اخشى احد على الإطلاق ولم افكر بشيء سوى التمتع م

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå