أولا أحب أعرفكم بنفسي انا أسمي عادل عندي 13 سنة عايش أنا وبابا وماما واختي
وأنا بدرس ف إعدادي وأنا ولد فافي اوى وخول وجسمي ناعم ابيض وطيزي كبيره وطرية وجسمي يشبه البنات كتير .
وبابا إسمه فتحي عنده 48 سنة وبيشتغل ف بنك وبابا كان عجوز شوية وجسمه نحيف وشخصيتة ضعيفه جدا وملهوش كلمه وخصوصا ف البيت مكنش لا بيهش ولا بينش وماما دايما تمشي كلمتها عليه وكانت دايما تهزأو وتشتموا .
وماما بقا إسمها جيهان عندها 38 سنة وماما حلوة اوى وجسمها يجنن وشخصيتها قوية جدا وفريي اوى ومتحرره جدا وشرموطه جدا وجسمها كان يلوح اي دكر
ماما بيضه اوى وجسمها مليان بس مش تخينه ولا رفيعه يعنى جسمها وسط وشعرها أصفر وبزازها كبيره اوى ومدلدله وكسها مفهوش شعر وطيزها كبيره اوى وطرية ومدوره _ وكان اي حد بيشوف جسم ماما لازم يهيج عليها وخصوصا طيزها
ماما طيزها بتهبل اي راجل يشوفها ولازم اي راجل يشوف طيز ماما زبه يوقف ويهيج اوى عليها.
وأختي بقا اسمها ساره عندها 20 سنة وكانت بتدرس ف معهد واختي صايعه اوى وشرموطه زي ماما وشبه ماما ف كل حاجه في شكلها وجسمها بس اختي طيزها صغيره شوية مش زي طيز ماما .
وزي ما قولتلكم ماما فريي اوى ومتحرره وشرموطه جدا ولبسها كله مغري ويهيج
ماما بتلبس دايما ف البيت قمصان نوم خفيفه وشفافه شوية وقصيره او بتلبس أحيانا بنطلون استريتش ضيق اوى وفوقه كات او بدي بحمالات او بتلبس شورت صغير وفوقه تيشيرت وف البيت مش بتحب تلبس سنتيان وطبعا كل كيلوتاتها فتله،
وبداية القصه إحنا كنا عايشين في أحد قري محافظه الدقهلية لان بابا اساسا من الفلاحين وإحنا كنا عايشين هناك معاه وطبعا انت عارفين تقاليد وعادات الفلاحين الصعبه،
وإحنا كنا عايشين في بيت كبير مكون من دورين _ الدور الأول كنا ساكنين فيه أنا وبابا وماما وأختي والدور التانى ساكن فيه عمي حمدي ومراته سعاد ومكنش معاهم أطفال.
وإحنا كنا حالتنا المادية كويسه جدا لأن بابا ورث عن باباه فلوس كتير .
وكان عندنا شاب اسمه فوزي بيسوق العربية لبابا يعنى بيشتغل عندنا وكان أغلب الوقت في البيت عندنا وبيدخل ويطلع عادي جدا بحكم إنه سواق بابا وبابا بيثق فيه جدا.
وباختصار هقولكم بداية القصه _ بدايتها إن انا في مره صحيت من النوم بدري عن ميعادي وخرجت من اوضتي عشان أشرب وانا في طريقي للصاله سمعت صوت همس في المطبخ وقولت في نفسي أتسحب وابص بشويش من ورا الستاره واشوف فيه ايه.
وأول ما بصيت كانت المفاجأه الكبيره شفت منظر صدمنى شفت ماما واقفه في المطبخ وكان واقف وراها فوزي سواق بابا وكان رافع لماما قميص نومها لحد وسطها وهو رافع جلبيته لفوق وكان مدخل زبه في طي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå