انا مدرس ثانوى بنات من الاقاليم اقيم فى القاهره اعيش فى شقه بمفردى لانى عاذب وليس ليا تجارب جنسيه من اى نوع مستقيم ونظرا لسمعتى الطيبه ترسل الاهالى بناتهم لى لدروس تقويه باجور رمزيه وعدد البنات كان كثير وكان منهم بنات طيبات وبنات اشقيه وبنات جميلات وبنات لعبيه وانا كنت ماشى باستقامتى معهم جميعا الا ان بعض اللعبيات منهم يسخرون منى لطيبتى معهم ومع مر الايام جات بنت جميله لاكن خليعه بعض الشى وجريئه ومتباهيه بقوامها الرشيق الطويل وصدرها المثير حتى انى نبهت عليها عده مرات بقفل زراير قميصها وهى لا تستجيب وكانت دائما سابقه البنات فى الدخول الى الشقه بعده دقائق مما دفعنى انى اعنفها وهى وحدها على ظهور صدرها المثير واقفلت ذراير قميصها بنفسى ولامست اصابعى بزازها ولاحظت ميوعتها اثناء قفل قميصها وشغلت تفكيرى بعض الشىء الى انا بدائنا الدرس وحتى ميعاد الحصه القادمه احضرت قبل الميعاد بنصف ساعه بصدرها المثير كالعاده واحضرت شيطانى ايضا مما دفعنى اليها واقفل قميصها ثانيا ولاكن هذه المره كانت بطمع فيها وفى جسمها الجميل المثير وتعمدت ان اضغط بحنان على بزازها لارى مدى استجابتها لى وعرفت انها متعمده اظهار صدرها لى
وقلت لها انا لو لقيتك جايه بالمنظر ده تانى انا حعاقبك عليه قالت حتعاقبنى ازاى قلت ابوكى لما كان بيعاقبك مش كان بينيمك على رجله ويضربك على مؤخرتك ولقيت نفسى بنيمها على رجلى واضربها على طيزها واعجبها عقابى لها وما ان لاحظت رضاها انقلب الضرب الى تحسيس ودعك طيزها باصبعى بين فلقتى طيزها المثيره وهى تقول بالراحه مما دل ذالك على موافقتها وذبى بالطبع انتصب عليها واحست بيه فى سوتها وسمعت اهاتها مما زادنى جراءه اكثر وقلت لها ايه رايك نلغى حصه النهارده وابقى انا وانتى لوحدنا قالت اللى تشوفه قمت كتبت اعتذار لباقى الطلبه عن الحصه فى ورقه ودبستها على الباب من الخارج وبقينا انا وهى لوحدنا وقلت لها انتى بتحبى الجنس قالت اه قلتلها انا وانتى حنتمتع وتفضلى ذى ما انتى ومن غير ما ترد رايت موافقتها واخذتها غرفتى وانا افتح قميصها وما ان يظهر شى من جسمها التهمه بشفافى حتى تعرى نصف جسمها الاعلى وهو ابيض وناعم وانا ارشف من عسل شفايفها وصدرها المثير اسيرى خاضع لاحضانى وانا لااترك جزء من جسمها حتى اتمتع وانعم به معوض حرمانى الجنسى حتى انطلقت قذفات قويه حاره داخل بنطلونى وفى كسها انطلق سيل من ماء نشوتها وبعد كده خلعت باقى ملابسها وانا ايضا ومددت جسمها على سريرى بكامل طوله وهى على بطنها وانظر الى جمال طيزها وجسمها الابيض ونمت عليها بثقلى كله وواضع ذبى بين فلقتى طيزها وادعك جسمها بجسمى
وهى متمتعه واهاتها العذراء تشعل نار جسمى وانا احتضن طيزها بذبى ومع دعكى عليها واستسلام جسم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå