اسمي ايمي 23 سنة مطلقه وبشتغل في القاهرة مهندسة كمبيوتر ليا اسمي المهم شركتنا تاعقدت مع شركة تانيه لتوصيل وصلات نت لجميع العمال وكنت انا لمشرفه المهم اتعرفت لي مهندس مسئول هناك وكانت وسيم لدرجه لا تسمح لعينك انك تبعدها عن وجه هو لاحظ نظراتي ليه واتعرفنا كان اسمه يوسف وانتهت مواعيد العمل الرسمية وطلب مني يعزمني علي الغداء وافقت وكانت شقتي اللي انا عايشه فيها قريبة جدا كان فاضل لسه 4 ساعات عشان نرجع افترة التانيه ووافق وطلعنا الشقه وعملتله عصير المهم وانا بقدمله العصير وقع مني علي قميصةوبنطلونه اتاسفت ليه وقولتله ممكن تغير وتلبس الروب ده لحد ما انظف لك هدومك اعترض في الاول بس ووافق نظفتله هدومه وكويتها وهو بياخدها تعمد انا يلمس زبه طيزي شعرت وقتها بحرارة تسري في جسدي وبعدها لبس هدومه ونزل عشان موعد شغله فضلت افكر في لحظة دخوله زبة الي كسي نمت واستيقظت الساعه 11 مساءا علي صوت جرس الباب سالت مين مافيش حد رد فتحت الباب وفجأة لاقيت يوسف ينظر الي نظرت اشتياق ويقولي نسيت شئ يخصني هنا قولتله ما اعتقديش عموما اتفضل شوف ايه اللي انت نسيته وكنت وقتها لابسه قميص نوم تحمر شفاف ونهداي متورمين من شه الشهوة وروب لا يستر لانه شفاف ايضا وعندما دخل قال لي انا مانسيت وقام وخدني في حضني وشفايفي علي شفايفه في بوسه هزت كل جسمي دون اي مقاومة مني وقالي هو ده اللي انا نسيته كنت خايفه وسعيدة وهو حس بكده رميت نفسي في حضني وشعرت بزبه الكبير يريد ان يخرج للحياة لدخل في مأمنه (كسي)ذهبنا معا لغرفة نومي
وابتدأت اسعد لحظات الحياة شالني ووضعي علي السرير اعد يبص لجسمي الابيض فترة خليت الشهوة تصحي جواي وتصرخ خلاص نيكيني خلع مني الروب متعمدا يداه تلمس كسي واخرج نهدايا يمص فيهم كالطفل المتعطش وانا اتأووه من فرط اللذه آه أه اه كنت فين من زمان وهو يزيد من مصه لنهدايا ويداه تتحس كسي اللذي اصبح كجمرة نار تكسوها مياه الشهوه وشق قميصي نصفين يتلذذ بنظراته اللي جسدي التي كانت كاسد ينقض علي فريسته وانا مستمعه وقام بخلع كيلوتي الذي ابتل بماء الشهوة ووضع راسة بين فخداي ليشم الطيب وقام بخلع قميصة وبنطاله ليحرر زبه من سجن وقام بلحس جسمي رقبتي نزولا اللي نهداي وانا اتأوه أه اه اه اه حرام دخله وهو لايهتم بكلامي قام رافع رجليا عل يكتفه وفتح بينهم وانقض علي كسي بفمه مص ولحس وانا اتلوي تحته وايده التانية بتلعب ببزي ه... Les hele novellen
