أنا وفاء سني الأن 39 سنة وأخي 38 سنة نعيش سويا وحيدين بعد وفاة أمنا وزواج أبينا من أخرى ولا يريدانا أن نعيش معهم وهذا من حسن حظنا, لأني لفترة قصيرة مضت كنت أتعامل مع أخي كأخين عايشين وحيدين مع بعض وكسي لم يفتح بعد, يعني على الزيرو, وأنا في أنتظار أبن الحلال اللي هيجي يتقدم لي, ولكن بكل أسف لم يتقدم أحد, والسبب أننا فقرا ولا نستطيع أن نوفر أو نساهم في زواجي, وأنا أعمل بالأعدادية في الأرشيف ومرتبي بيتصرف بالتدقيق ولم أدخر مليم, فكل العاملين معي على الرغم من أعجابهم بي وبجسمي وطيزي حتى بداخل ملابسي المتواضعة كان يظهر جماله وتقاسيمة المثيرة لكل رجل, وكثير كلموني يعملوا معي علاقة جنسية بدون زواج, ولكني كنت أرغب في العريس وأقدم له كسي ليكون هو أول من يفتحه وأضع له على كسي شريط ليقصه بنفسه, ويكون زبه أول زب يدخله, ولكن لم يأتي, وكل من يشتهيني ويعلم ببحثي عن الزوج فقط يبتعد عن طريقي, عشت سنيني الطويلة منذ الأعدادية وأنا أبحث عن فارس أحلامي إلى الأن بعد ما أكملت التاسعة والثلاثين وقاربت الأربعين, فكيف لي أن أنتظر أكثر وإذا أستطعت كسي لا يستطيع والأمل مفقود الأن, والكل يرغب في ألتهامي في الخفاء وفي الحرام, وكدت أن أنزلق ولكني تريثت, لأفكر في حالي قليلا, وفي هذا اليوم وأنا شاردة جاء لي أخي فوزي ليقول لي وهو خجول وغاضب, ويقولي وفاء عاوز أتكلم معاكي شوية, قلت له نعم, قالي عاجبك حالنا ده, فأنخرطت في البكاء,
وهو لم يتوقف عن الكلام بدون النظر لي, وألم يرى دموعي التي سالت عندما داس على الجرح الغائر الذي أداريه ولكني أعاني منه, وقالي أنا كل ما أتقدم لواحدة وتعرف حالي وفقري وأني لا أستطيع أن أفتح بيت ولا أحصل على شقة حتى للأيجار ولم أجد واحدة ترضى أن تعيش منعا في حجرة واحدة هنا, وأنا فقدت الأمل في الزواج أو العثور على واحدة ترضى بي, وعندها نظر لي وهو يقول وأنت !!! ولم يكمل لأنه رأني ووجد الدموع تملأ وجهي فأخدني في حضنه وهو يقول أنت تبكين؟ أنا أسف أنا بتكلم عن نفسي ولم أفكر فيكي وفي أحوالك على الرغم من أنك أكبر مني بسنة ولم يتقدم لك أحد على الرغم من جمالك الفتان الأخاذ, فقلت له جمال ايه بئه؟ لو كان جمال بجد كنت أتجوزت, فقال لي بجد أنت أجمل واحدة وياريت ألاقي واحدة في نص جمالك, ده كل اللي كلمتهم في الجواز مافيهمش لمحة من جمالك ولا خفة دمك ولا جسمك, كان يقول لي هذا الكلام وهو مازال ياخدني في حضنه, وينظر لوجهي, وسكت ولم أتحرك حتى عندما نزل بشفايفه ليقبل شفايفي في قبلة جنسية عميقة وزاد من ضغطة عناقه لي, ولم أمانع بل أغمضت عيناي ليطيل قبلته لي وندوب سويا في القبلة ووجدت لسانه يدخل فمي لأخده بفمي وأمصه له وألعب معه بلساني أيضا, ولم يفارق جسمي بل بينما هو يقبلني وي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå