وأليكم قصتى عندما كنت طفل حيث كان عمري لايتجاوز العاشرة كنت ولد صغير و دبدوب و ذات جسم ابيض مملوء كنت أعيش في بيت عمتي الهام وذلك لان زوجها هشام كان دائم السفر وكان ايام معدودة في السنة يحضر الى البيت واضافة الى ذلك كانت عمتي محرومة من الاطفال وذلك بسبب العجزالجنسي الذي كان لدى زوجها هشام وكانت تحبني حب كبير وكانني أبنها حيث كنت أي شيء أطلبه تحضره لي وقد دللتني دلال لامثيل له وكنت انا ونيسها الوحيد في البيت وفي أحد الايام كانت عمتي تقوم بتنظيف المنزل فوجدت بعض شرائط الفيديو المخبئه خلف معرض كتب زوجها فأخذت شريط وقامت بتشغيلة واذا يظهر في الشاشة فتاة تقوم برضع زب رجل أسود حيث اني في وقتها كان علي المنظر غريب لاني كنت غير فاهم للحياة الجنسية فسارعت عمتي بأغلاق الجهاز بسرعة ولكني قد احسست بانها قد كانت مضطربة ومندهشة من المنظروبعدها أخذت الشريط وأرجعته لنفس مكانه وفي الليل كنت انا أنام بجوار عمتي ولاكن في هذه الليله كانت عمتي تحاول ان تنام ولاتستطيع وكانت كل لحظة تتأكد مني اني نمت او لا وعندما خلدت الى النوم وفي حوالى الساعة الثالثة أستيقظت فجاة من النوم وانا في الفراش سمعت صوت تئوهات فحركت الغطاء ببطء من على رأسي فوجدت عمتي مستيقظة وكانت تشاهد أحد أفلام السكس الذي وجدته وكانت تدعك بيدها كسها الملتهب وكنت أسمع صوت أنفاسها القوية ومن
ثم رجعت وغطيت نفسي وكنت خائف بعض الشيء من المنظروفي أحد الايام ذهبت الى الحمام لكي أستحم وكانت عمتي هي التي تقوم بذلك فدخلت ونزعت ملابسي وجلست في البانيو ومن ثم دخلت عمتي الى الحمام فقالت لي انا كذلك أريد أن استحم فنزعت ملابسها وكانت عمتي ذات جسم مثير حيث كان عمرها ثلاثين سنة وكان جسمها أبيض وذات صدر كبير وبارز حيث كانت حلمت الصدر مثل حبة الزيتون منتصبة وكان طيزها كبير وترف وكان كسها ذو لون وردي وكان يغطيه الشعر فأخرجت من صيدلية الحمام كريم مزيل للشعر فدهنت جسمها به وكانت تضع الكثير منه على المنطقة التي تحيط بكسها وقلت لها أدهني لي جسمي فقالت لا هذا فقط للنساء.. وبعد فترة فتحت الماء على جسمها واخذت تفرك بجسمها حيث اخذ الشعر يتساقط حيث كانت قطرات الماء عندما تسقط على جسمها كأنها قطرات ندى على اوراق الشجر حيث ظهر كسها وصار جسمها وكسها أملس وبعدها جلست جنب البانيو وانا وقف وقامت هي بفرك جسمي بالصابون وعندما وصلت الى زبى أخذت تدعك به مرارا وتكرارا حتى اني احسست بان جسمي قد تخدر وبداء زبى بالوقوف وحاولت ان ادارية فلم افلح ولاحظت عمتى ذلك ولكنها كانت ترتجف من قوة الشهوة فوقفت وصعدت الى البانيو وأجلستني على حافة البانيو وقالت لي سوف نلعب لعبة جميلة وان الذي يفوز يحصل على شكولاته حيث انا كانت نقطة ضعفي الشكولاته فوافقت فراحت من
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå