وصلنا فى الجزء التانى لما كانت نهى مراتى على الارض ماسكه رجل ام دعا مرات البواب و بتلحس فيهم بنهم و هى باصه على فخاد و كلوت ام دعا الى مبيناهم لما رفعت الجلبيه شويه و انا كنت بفتح باب الشقه بالمفتاح من بره
دخلت الشقه مسمعتش حاجه و قلت ادخل اشوف مراتى لتكون فى الحمام و لا حاجه خصوصا انى شوفت السفره و هى لسه مترتبتش .. وانا رايح ناحية الحمام سمعت صوت ام دعا و هى بتقول نضفى رجلى كويس يا هايجه يا بنت الهايجه يا دوبك همشى ناحية الصوت سمعت صوت نهى مراتى جاى من الانتريه برضه و هى بتقول حاضر يا ستى خدامتك و تحت رجلك دخلت بسرعه الانتريه فوجأت بالمنظر و فهمته على طول بس مكنتش اتوقع حب مراتى للستات يوصل لام دعا مرات البواب لانى عمرى ما شفتها مع اى ست مستوى واطى قبل كده بس اهم حاجه لفتت نظرى و خليتنى متنح هو منظر فخد ام دعا و كلوتها الى كنت شايف منهم حته مش زى نهى مراتى الى شايفاهم كلهم طبعا لأنها قاعده على الارض و انا واقف و بدل ما ازعق فى مراتى لأتنى بقولها بصوت مكسور ايه الى بتعمليه ده يا نهى ردت عليا ام دعا و قالتلى بتنضف رجلى ايه مبتشوفش و لا ايه قولتلها بصوت ملجلج كده و بدأت اعرق انتى بتكلمينى كده ازاى يا ام دعا هو ايه الى بيحصل بالظبط
دحكت ام دعا اوى و قالتلى قرب يا ماجد قربت منها بالراحه و هى قاعده على الكنبه راحت قالتلى وطى كده على الارض عشان لما اقولك محدش يسمعنا وطى يالا و علت صوتها سنه لقيتنى بركع قدامها و بقيت شايف فخدها و كلوتها اكتر من الاول راحت قالتلى عاوز تعرف ايه الى بيحصل
قولتلها ارجوكى راحت مدت ايديها فى وشى و قالتلى بوس ايدى و انا اقولك قمت قولتلها و انا باخد نفسى بالعافيه من الهيجان من منظر فخدها و كلوتها و ريحتها و منظر مراتى تحت رجليها..انتى اتجننتى ولا ايه راحت منزله ايديها و مشتها على فخادها قدامى و حكت صوابعها بكلوتها شويه و بعدين رفعت صوابع ايديها فى و شى و حطتهم على مناخيرى كل ده و نهى مراتى بتلحس رجليها و متابعه الى بيحصل
المهم مقدرتش اقاوم و بدأت اشم ريحة صوابعها عجبتنى اوى الريحه ريحه تهيج العنتيل بدأت ابوس صوابع ايديهاراحت لفه ايديها قدام بقى و قالتى بوس بوس بصوت عالى شويه رحت بايس ايديهابوسه واحده و سحبت ايديه و قالت لنهى مراتى مبسوطه يا كلبه فوجئت بنهى بتقولها طبعا يا ستى انا خدامتك بس ارجوكى متحرمنيش من المتعه بجمالك و انوثتك
بصتلى ام دعا بصه فيها قوه و تحدى و قلتلى فهمت الى بيحصل و لا انت غبى زى مراتك تغاضيت عن الاهانه فى كلامها و قولتلها فهمت قالتلى و عاوز ايه بقى دلوقتى اول ما ام دعا قالتلى كده فكرت بسرعه حلم حياتى ممكن يتحقق و ابق خدام عند واحده ست بس دى مرات البواب و بتكر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå