زوجتي والفتي

Bindu | 946 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي هاني واعمل قبطان في شركة عالمية للملاحة السياحية وابلغ من العمر 41 عاما قوامي رياضي ابيض البشرة مشعر حليق الوجه , متزوج من سيدة اقل ما يقال عنها انها رائعة الجمال هي في ال 36 من عمرها بيضاء وشقراء الشعر خضراء العينان رائعة الجسد لها ثديان رائعان مشدودان لم يظهر عليهما اثر حمل او ولادة خصرها مشدود رشيقة القد لها ردفان عاليان يجذبان نظر اي رجل او أمرأة يريانها ولها ساقان ملفوفتان بيضاوان مشربتان بالحمرة لها اصابع متناسقة كأنها رسمت بعناية شبقة لأخر درجات الشبق , ولنا ولد وحيد في ال 17 من عمره وهو في عامه الاول في دراسته كطيار في الاكاديمية الملكيه بلندن .

منذ زواجي بمايا زوجتي ونحن نتمتع بكل دقيقه في حياتنا سويا ونحن زوجين متفتحين ومثقفين ونحيا كأسرة غربية متحررة ولا نخفي شيء علي الاطلاق عن بعضنا البعض .

ونظرا لظروف عملي التي تجعلني اغيب عن المنزل لشهور عديدة فكنت بالطبع لا استطيع ان اعيش طوال تلك الفترة دون ان امس مرأة وكنت اقدر ان زوجتي هي بالمثل لن تستطيع ان تعيش كل هذة الفترة مخلصة لي دون ان تمس اي رجل وكان هذا هو السر الوحيد في حياتي انا ومايا , فكان كلا منا يعلم بأن الاخر يخونه ولكن كلانا لايعلن ذلك للاخر .

وفي احدي رحلاتي الطويلة وانا في ماليزيا احسست بارهاق شديد وبحاجتي للعودة للوطن و ابلغت الشركة برغبتي فقرروا ارسال قبطان بديل لي لكي يكمل الرحلة ومنحوني اجازة لكي استريح قليلا في بلادي وقررت ان اجعلها مفاجاة لزوجتي الجميلة وتخيلت الاوقات التي ساقضيها مع زوجتي فنتصب قضيبي وانا في الطائرة , وجدت المضيفة تمر وهي تسال الجميع عما اذا كانوا يحتاجون اي شيء .

واذ بها تتوقف امام مقعدي لتسالني عن احتياجاتي , ووقعت عينها علي قضيبي المنتصب ولاحظت علي شفتيها ابتسامة لعوب ما كادت ان تولد حتي وئدت , فبادرت انا بالكلام وقلت : (الن تساليني عن اي شيء اطلب ؟ ام انك فهمت وحدك اي شيء اريد ؟)

ابتسمت بمجون وقالت لي : (تفضل يا سيدي معي فعندي ستجد طلبك بالضبط)

وقادتني الي مكان دورة المياة وفتحت الباب وسبقتني خلسة الي الداخل وسحبتني من ربطة العنق معها الي داخل دورة المياة واغلقت علينا الباب , ثم جلست علي ركبتيها وفتحت سحاب البنطال وانزلت سروالي الداخلي واخرجت قضيبي العملاق , وشهقت لما شاهدت حجمه وقالت لي : (يالي من حمقاء . اضعت نصف الرحلة دون ان اضع هذا القضيب فمي وكسي )

وبدأت تتمحن وتلعق وانا اتمتع بها وبرؤية ملامح وجهها وهي تلعق قضيبي بمتعه وتلذذ ثم تخرج قضيبي ثم تدخل الخصيتين بفمها وترضعهما ثم تعود وتحلب قضيبي وتمرر لسانها علي رأس قضيبي , وظلت علي هذا حتي قذفت في فمها اردت ان اخرج قضيبي لاقذف خارج فمها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå