مرحبا
القصة حصرية لموقعكم لم تنشر من قبل
عزيزتي الزوجة:
هل تشعرين بالملل في حياتك الزوجية؟ هل تشعرين بتسرب السعادة من بيتك؟ هل تشعرين أن زوجك قد صار صعب المراس و لا تستطيعين التعامل معه بسلاسة؟ هل أصبح زوجا صامتا قليل الكلام متجهم الوجه؟ هل تريدين إسعاد زوجك كل السعادة و في نفس الوقت تتوصلين للسيطرة عليه تماما و جعله طوع بنانك مطيعا لك في كل صغيرة و كبيرة و هو سعيد بتنفيذ كل ما تأمرين و تريدين؟
هل أحسست يوما بالبرود الجنسي والعاطفي من زوجك أو معه؟ وهل أصبح الجنس بينكما مملا وروتينيا؟
هل فاتحك زوجك أثناء الجنس بمواضيع شعرت أنها إهانة لك؟ هل قال لك أشياء وأحسست معها بشيء من الغرابة؟ هل يشعرك أثناء المضاجعة بالغيرة؟
إذن إليك تجربتي الخاصة والحقيقة مع زوجي وحبيبي خالد أردت أن أضعها لبنات حواء المتزوجات عامة ولمن مرت بما يشبه تجربتي خاصة ولست اكتب هنا وهدفي إثارة الغرائز إنما أسوق تجربتي والتي قد لا تخلو من الإثارة ومن الكلام الفاحش والبذيء الذي يقضى المقام بذكره والتي أهدف من ورائها إلى إسعادك عزيزتي المتزوجة برجل بهذه الطباع ومحاولة مساعدتك في فهمه وكيفية التعامل معه ليكون سعيدا بك وأنتي سعيدة به.
اسمي أمل ربة منزل من الأردن عمري 35 سنه وأقيم حاليا في دبي لدي أطفال وبالطبع زوج اسمه خالد يكبرني بسبع سنوات وأنا وزوجي من قبيلتين معروفة وأسرتين محافظة , تزوجنا منذ 12 سنة تقريبا ولم يكن احدنا يعرف الأخر قبل الزواج كانت حياتنا طبيعة وجميلة رغم مصاعب الحياة فخالد رجل بما تحمله الكلمة من معنى فهو زوج لطيف مهتم بشؤون البيت ولم يشعرني يوما بالتقصير , حياتنا الجنسية جميلة جدا ومشوقة يعتريها بعض الفتور أحيانا ولكن كنت راضية عنها بشكل عام , فهو يشبع رغباتي الجنسية وأنا اشبع رغباته (أو هكذا كنت اعتقد).
بعد مضي خمس سنوات على زواجنا بداء الروتين القاتل يحاصرنا من كل نواحي الحياة وخاصة الجنسية فزوجي لم يعد كما كان في السابق أو بالأصح قضيبه لم يعد كما كان في السابق منتصبا وبشكل شبه مستمر وبدت مضاجعته لي كتأدية واجب لا اقل ولا أكثر , إلا بعض الليالي الاستثنائية كتلك الليلة حيث كنت اشعر برغبة جنسية شديدة وأحسست أن ما بين فخذاي ينادي ما بين فخذيه وكان زوجي جالسا بقربي يحتسى الشاي ويتابع برنامجا تلفزيونيا بعد أن نام الأطفال فنهضت إلى الحمام وأخذت دشا ساخنا زاد من سخونة جسمي وتجملت بميك اب خفيف ورششت على جسدي عطر لطيف ولبست قميصا يبرز مفاتن جسدي وعدت لغرفة الجلوس ومددت جسدي بجانب خالد بحيث يحك قضيبه في طيزي , أدركت حينها باني لست المثارة فقط فما أن لام
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå