الحقنة

Bindu | 1274 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

ماني 27 سنة مطلقة ولها ابنة في حضانتها عمرها 5 سنوات تعيش في شقة والدها الواسعة والتي بمساحة شقتين معاً في الطابق الأرضي ، تربطها علاقة صداقة بوالدة زياد وهو شاب جامعي وسيم ، أعود لأماني صاحبة الجسد المثالي كما يصفها زياد ويضيف أنها حسناء جميلة الوجه والقوام ، مثيرة ، بيضاء البشرة ، ناعمة الملمس

كانت أماني تراوغ زياد بنظراتها المغرية وابتساماتها المثيرة أثناء زيارتها لوالدته شبه اليومية فيما كان زياد يترقب هذه الزيارات الممتعة وكثيراً ما كان يدخل حجرته بعدها ويمارس عادته السرية ليريح نفسه من حالة الهياج والثورة .

وفي ليلة كان زياد في حجرته فزارتهم أماني وسمعها تطلب من والدة أن تناديه ليعطيها إبرة (حقنة عضل) كتبها الطبيب لها فسألتها والدته عن السبب ؟ فأخبرتها أماني أنها تعاني بعض التعب ..... عموما

نادت السيدة زياد وكان الأنبول فيتامين باء مركب ، فبدأ زياد يعبأ الحقنة وأماني تراقبه بعينيها وكأنها أعدت له مفاجأة ... فاستأذنت الأم لتعد شئ لأماني لتشربه

زياد :: تحبي تخديها في الفخد ولا الدراع

أماني :: يا ريت في الفخد أسهل وسريعا استدارت لزياد بجرأة ورفعت ثوبها فدنى نحوها وهو ينظر لوركها

المرمري الرائع مرتبكاً ومد يده فرأى كيلوتها الدقيق الساخن الذي لا يكاد يحجب شئ سوى شريحة دقيقة

جداً من ردفيها الطريان اللذان يبدوان وكأنهما بدرين يتوسطاهما هلال طويل ما أروعه كان النظر شديد

الإثارة والإغراء فمد زياد يده بالرغم من أن الفخذ شبه عاري تماما وأنزل ناحية من الكيلوت وحين لمست

أنامله فخذ أماني كان أنعم من الحرير الطبيعي ، دافئ

زياد :: حاول أن يتمالك نفسه ويسيطر على كفيه المرتعشين وأنهى الأمر

أماني :: التفت ونظرت اليه مبتسمة ايدك خفيفة خالص بس مش عارف ليه بتترعش ههههههه

ومالك عرءان كده انت أول مرة .... ثم قضمت الكلام لحضور والدة زيادة

زياد :: تركها وهرب لحجرته حتى لا تلاحظ أمه شيئاً وأغلق الباب ومارس العادة وكانت ليلته تتسم بالأرق الشديد

والهياج

وفي اليوم التالي مساءاً تتصل أماني تليفونياً به فيرد عليها

أماني :: طاب كويس أنكك انت اللي رديت ـ وتهمس ـ هي مامتك ؤريبه منك

زياد :: لأ ..... خير

أماني :: عايزك انهرده تنزللي تديني الإبرة عندي لحسن تعبانة ومش أدرة أطلع ممكن ولا

زياد :: أوكي حالا أكون عندك

أماني :: لأ ... خليك بعد تسعة ، أصلي في ضيوف على وصول

وبلاش وانت جاي تؤول لمامتك إنك نازلي ، أأصد ..... إنت فاهمني ولا

زياد :: أوكي ، بعد تسعة

أماني :: طاب اسيبك عشان الضيوف الظاهر وصلم

يخلو زياد بنفسه في حجرته ويقلب الكلمات و

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå