أنا رامي.. عمري الآن 27 عاما.. بدأت أحداث قصتي منذ أن تزوجت زوجتي رويدا قبل ثلاث سنوات ،فقد كنت في البداية شديد الغيرة عليها أكره ان يراها غيري للحظة ويفور الدم في عروقي إذا حدث، ولكن بعد فترة من زواجي بدأ مزاجي يتغير، وكنت أتلذذ اذا خرجنا سوية وهي ترتدي ملابس ضيقة ، وأرى عيون الشباب والرجال تلتهم تفاصيل جسدها وكأنهم يحسدوني عليها، فهي جميلة أشد الجمال، بدأت أفكر في أن أتحدث من الشباب على الانترنت وأن أقوم بعرض صور لها لكي أقوم بإثارتهم وسماع كلمات الإطراء منهم. ومن هنا تبدأ مرحلة جديدة في حياتي...
تعرف على الكثير من الشباب عن طريق الماسنجر، وقمت بالتكلم معهم حول زوجتي وعرضت صورها لهم وكنت أشعر بالسعادة من كلمات الاطراء الجنسية منهم.
كنت أتمنى أن أرى زوجتي تتلكم مع الشباب بنفسها لكن كان ذلك حلما بعيد المنال.. فكيف سأفاتحها الأمر..
في أحد الأيام عرضت على زوجتي أن نشاهد فلما اباحيا .. اعترضت في بداية الأمر إلا انها وافقت.. كنت سعيدا جدا وانا ارى زوجتي في قمة محنتها الجنسية وهي بحالة ذوبان كبير...
ومن هنا بدأت مشاهدة الأفلام الاباحية عادة لدينا... سوية أو كل على حدة،.
أقنعتها بعد ذلك أن تقوم بالتكلم مع الشباب على الماسنجر، لكنها رفضت أن تتلكم مع اي شخص لا تعرفه، فاقترحت أن تتعرف على اصدقائي الذين لدينا علاقة قوية معهم فوافقت، فبدأنا التكلم مع احد أعز أصدقائي واسمه ماهر ..
ماهر شاب مثقف .. وكما يقال جنتل مان، لديه جاذبية قوية نحو الجنس اللطيف.. يكبرني بعامين وغير متزوج.. بدأنا التكلم معه عن طريق الماسنجر باسمها هي دون ان يعرف أنني معها، وكنت ناجحا في اختياري للشخصية الأولى التي اخترتها لزوجتي...
بدأنا نقضي الساعات الطويلة مع ماهر
نتجاذب أطراف الحديث، قمت بإرسال صور لزوجتي كصور زفافنا وصور خاصة منزلية
بعضها يكون بملابس مغير نوعا ما... بدأت زوجتي بالتلذذ بإرسال صورها له ... ولكنه كان مؤدب التعامل إلا أبعد الحدود.. خصوصا أنه تربط
صديقي ماهر قرابة بعيدة نوعا ما...
عرضت زوجتي على ماهر أن تعرض له جسدها على الكاميرا
فوافق.. وكان دائما ينبهها على ضرورة أن تكون حذرة خوفا من أن أشعر بشيء ...
حيث أن علاقتنا كانت علاقة أخوية شديدة الترابط.. حيث أقضي الكثير من الوقت معه...
بدأ زوجتي بعرض الكاميرا له وكنت أجلس مقابلها لا شاهداها وهي تكشف جسدها لأول مرة لرجل آخر وعلى مرأى مني ..
كانت شهوتي تتفجر .. وأصبح كل تفكيري أن أجعل من زوجتي تنتاك من ماهر..
طلبت منها أن تستقبل ماهر في البيت في وقت لا اكون موجودا فيه. .ولكنها كانت تقول أنها لا تريد أن يحدث
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå