إسمى محمود عمرى 17 سنة أعيش مع أمى فى بيت صغير والدى توفى لما كان عمرى 5 سنين أما أمى( وداد ) تبلغ من العمر 45 سنة مقبولة الوجه لديها جسم جميل كل اللى يشوفها يتمنى أنو ينام معاها حينما يرى طيزها اللى بتتهز يمن وشمال
كنت عايش مع أمى زى أى إبن و أمه من صغرى أخلص المدرسة الطهر وأذهب إلى الفرن اللى بشتغل فيه حتى المغرب علشان بساعد أمى
فى المعيشة إستمر ت حياتى على كدا حتى بعد لما خت دبلوم التجارة بسنوات لغاية لما حصلت مشكلة بينى وبين صاحب الفرن وسبت الشغل .... وتبدأ أحداث القصة ...
فى يوم الصبح لما فطرت أنا وأمى خبط باب البيت قمت فتحت لقيت وحدة ست من سن أمى ملامح وشها تدل على أنها متناكة وشرموطة بصتلى بنظرات غريبة وسألتنى عن أمى قلتلها موجودة لما سمعت أمى صوتها نادت عليها تعالى يا( قدرية )
دخلت البتت وبستها أمى وشورت عليا وقلتلها دا( محمود) إبنى خديتها أمى ودخلت الأوضة وبعد نص ساعة خرجت أمى وقالت أحنا خارجين راحين للخياط وبعد 3 ساعات ترجع أمى لوحدها إشكلت مع أمى لأنها أتأخرت بر البيت تانى يوم جات( قدرية) كانت وقتها أمى فى المطبخ وحدث الحوار التالى بينى وبينها عالباب
قدرية : الزيك يامحمود
أنا : هههه يسلمك يا خاله قدرية
قدرية: أنت حلو النهارده كدا لية وهى بتبص ناحية زبى
فجأه قالت أمى مين يا محمود قلتلها خالتى قدرية سلمت عليها وقلتلها أخلص اللى فى إيدى فى المطبخ وجيلك جلست معيا فى الصالة على الكرسى المواجه ليا وكانت تتكلم معى مرة تحط رجل على رجل ومرة تنزلها حتى أنها خلت رجل على الأرض والرجل التانية على الكرسى حتى بان الكيلوت بتعها وكان أبيض وأنا أنظر إلى فخدها الأبيض الشفاف حتى قام زبى عالأخر كأنة حديد دخلت أمى الأوضة مع قدرية حوالى عشرة دقائق وعدها خرجو هما اللى إتنين وقالت قدرية أمك هتروح مشوار وأنا هسنى معاك لغاية لما ترجع أنا فرحت ووفقت على طول من غير ما أسأل راحة فين خرجت أمى من هنا وقالت قدرية الحمام بتعكم فين قلتلها تعالى وورتها الحمام ومشيت لما سمعت باب الحمام إتقفل رجعت تانى ونمت على بطنى أمام باب الحمام وشوف من تحت الحمام قدرية وهى قعدة على الحمام و كسها مفتوح لم أرى فى حياتى مثل هذا الكس زى كس الحمارة يمكن أكبر والشعر علية خفيف لمل شوفت كس قدرية إفتكرت حمارة كامل جارنى لما كنت أروح منتصف الليل دوار كامل وأنزل فيها نياكة حسيت أن قدرية على وشك الخروج من الحمام قمت بسرعة عالصالون وكان زبى عامل زى العصا داخل البنطلون قالت قدرية تأخرت عليك وهى تجلس جانبى قلتلها لا أبد لما جلست جانبى حسيت بحرارة جاية من جسمها مع رائحة عرق قررت فى نفسى أن أنيكها بأى شكل وضعت يدى على فخذها ضحكة وبصت إليا و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå