انا اسمى رامى وعندى 20 سنه واحكى قصتى وهى حقيقيه وكنت اسكن فى منزل وكان فى المنزل القابل البنت الذى اعشقها واسمها ليلى التى كانت مثلى فى العمر 20 سنه ايضا وكانت جميله جدا تحتوى على جسم سكسى رهيبا كانت بزازها كبيره جدا وطيزها مستناقها جدا ممكن كان يثير الجميع التى كان لها جسم سكسى جذاب وامها التى كانت تملك جسما سكسى جامد جدا وقد ريتها عدى مرات هى وامها وهم عاريات وهذا مما اثار القدره الجنسيه عندى وكنت اتمنى انا انيكها ولو لمره
وبدات القصه
فى يوم من الايام تعطل جهاز الكمبيوتر بتاع ليلى وطلبت منى انا اصلحه وذهبت الى المنزل لاراى العطل الذى بالجهاز وبعد انا اصلحته عندما شغلت الجهاز وكنت بسطب البرامج رايت افلام سكس وصور سكس على الجهاز مما اثرنى وارتبكت ليلى لما رايت واحمر وجها عندما رايت الفليم وانا استمع ايه واضحك وقلت لها ايه ده يا ليلى فخجلت وتركتنى ودهبت الى الحمام وذهبت وراها ورايتها وهى تلعب بكسها وصدرها وطيزها م ثقب الباب فلاحظت اانى انظر اليها فاحمر وجهها واتكسفت ففتحت عليها باب الحمام وقلت لها انى احلم بها من زمان وانى اريد انا انيكها فرفضت ولكن اردت اان اسخنها فقبلتها فى فمها وبدات الحس واحسس على كل مكان فى جسها وبدات هى بالاهات وبدات امص راقبتها ونزلت الى صدرها حتى نزلت الى كسها فاقعتها ملابسها ورايت ما كنت احلم بيه من زمان الكس الاحمر الجميل وبدات الحس فيها حتى صارت فى قمت نشوتها وبدات اقلع ملابسى وبدات هى تمص فى زبى حتى كنت هاقذف فى وجهها ولانى تمالكت نفسى وعندما انتصب زبى على الاخر وجههته الى فتحت كسها الاحمر الجميل ولكنها منعتنى لانها خافت انا افتحها وطلبت منى انا انيكها فى طيزها وفدات امصى فى طيزها وادخل اصابعى حتى اورسع الفتحت الجميله الضيفه وعندما وصلت الى قمت نشوتها دفعتنى الى الوراء واعطتنى موخرتها وطلبت منى انا ادخل قبضى وبدات بتوجها داخل فتحت طيزها وادخلت راس فقالت بصوت على اااااااااه
وقلتلى بالراحه يخرب بيتك بزبك الكبير ده وادخلته بالراحه وبدات هى بالاهات وهذا اثرنى جدا مما جعلنى ادفع زبى الى داخل طيزهاكله مما جعلها ترفع صوتها مما سمعهتها امها التى كنت تجلس فى الدور الذى تحت فصعدت لتراى ما يحصل فرايتنا واخرجت زبى بسرعه من طيز ليلى ولكن حدثت المفاجاه عند مسكت امها زى وبدات فى مصه حتى لم اسطتيع التحمل وقذفت كمبه هائل من المنى وبدات هم الاثنين فى تقبيلى فى فمى وبدات امها فى موجهت طيزها تجها زبى ودعك طيزها فى زبى مما جعل زيى يقف تانى مش الجديد وقلعتا الملابس والسنتيل والكلسيون وبدات فى لحس كسها حتى صارت فى قمت نشوتها وبدات فى قذف المنى فى وجهى مما اثرنى كثيرا ووجهت زبى الى فتحت كسها وددفعت بكل قوه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)