أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس .
هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
كان عملى بالليل فى وظيفتى وبالنهار كنت فاتح فى شقتى بالدور الثالث مكتب صغير للكمبيوتر والتصوير كل تعاملى مع بنات مدارس وشباب كانت جارتنا اسمها رضا . كنت معجب جدا بجسمها جسمها نحيف وجميل كانت سمراء فى 2 ثانوى كنت بحاول احضنها ولكنى كنت متردد ان تكون لاتفهم فى الجنس وفى يوم لمحت لها ان تحضر غدا بعد رجوعها من المدرسة وفعلا جاءت فى الميعاد رغم اننى اكبرها بكثير كانت مشتاقة جدا للجنس دخلت الشقة لقيتها ارتمت فى حضنى قضينا مع بعض حوالى ساعتين كان صدرها صغير جميل كنت باتحب امص فيه اوى وزبرى بين رجليها وايدى بتلعب فى طيزها من الخلف كانت عطشانة جدا وبعد ماتنزل اكتر من مرة كنت ادخله فى طيزها قعدنا حوالى سنتين لحد ماتزوجت ربنا يسعدها طبعا بعدت عن طريقها لانى لااحب أن اجعل اى انسانة عرفتنى تندم فى يوم انها عرفتنى وبعدين انا انسان ناضج عمر الحب والجنس والاحاسيس ماكانت بالعافية لو نفسى ابوس واحدة او المس ايديها لازم تكون هيه نفسها اكتر منى علشان يكون الطعم جميل الاحساس بيبقى اجمل لما يكون الشوق متبادل .
الثانية : فاطمة اختها فى يوم كنت قاعد عندهم هما جيران وابوها اتعصب عليها عيطت قمت وهوا ابوها قاعد مسحت دموعها وهديت ابوها . وجدتها اليوم التالى نزلت عملت حجة تصر ورق ووقعت ورقة جنب الماكينة وطيت اجيبها لقيتها وطت معايا قمنا مع بعض لقيتها لابسة عباية مفتوحة ومفيش تحتها اى حاجة لقيتها قاليتلى انا حلمت بيك امبارح لما مسحت دموعى انك حاضنى وبتنكنى بالراحة قلت لازم اروحله الصبح فاطمة دى كانت بتحب النيك جدا كنت بخاف منها كانت متهورة وانا مينفعشى اعمل اى حاجة تخلينى اندم وضميرى يعذبنى طول العمر دايما باكون حريص على اى بنت بتسلم نفسها ليه كنت بحب جنسها اوى بس ساعات تبقى زى المجنونة تقولى دخله ملكشى دعوة انا اغضب منها واقاطعها اسبوع الاقيها راجعة تانى تقولى انا عمرى ماحنساك كفاية انك بتخاف عليه . كنت ادخله بين رجليها وصدرها كانت كبير على سنها امصمص فيه تنزلهم بسرعة تخيلوا كان ممكن تنزل 5 مرات فى ساعة وبعدها انا عايز افرغ اللى جوايا اعمل ايه اقلبها على بطنها وهات يانيك فى طيزها لحد ماينزلو سخنين فى طيزها تعصره جوا طيزها وتخرج مبسوطة اوى قعدنا حوالى سنة ونصف واتزوجت ربنا يسعدها وبعدها انطعت علاقتى بها نهائيا .
ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå