كانت زوجة خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو
جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز
مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان
كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى
حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة خالى لسفر خالى المستمر
وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة
عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا
كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل
حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها
وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد
أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها
ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر
معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت
أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات
شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم
وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت
فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض
يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض
ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة خالى تضع خيارة فى طيز أحدى
جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود
وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى
بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا
أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون
فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة خالى
تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر
مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد
المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات
عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان
منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ
فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع الت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå