%>








البرود لدى امي فتح طيزي

البرود لدى امي فتح طيزي

اهلا وسهلا بكم ..هذه ليست من وحي الخيال ..انها جرت في بيتنا,,,اذ كان ابي دائم التذمر من امي اللتيبل اليأسغت سن منذ6شهور,,واسمع جهارا أبي يقول لآمي::انتي أبرد من طيز السقاء,,""وحيث أنا البنت الرابعة في تسلسل العائلة و الاخيرة غير المتزوجةمع أخوين قد تزوجا من زمن ,,فأكون دائم التواجد في البيت مع ابي و أمي..وصراخهما في معظم ساعات الليل والنهار ما ينفك ينقطع حتى يصل شجارهما الى الضرب بالايدي_ أبي أصبح قاسيا منذ6شهور<-وانا عمري قد تجاوز ال17عش عاما وبلغت النضج الجنسي وصرت افهم ما معنى ترك أمي وهجرها ل[يابي وهو رجل جنسي و ناشط مثير للستات ..المهم انني بدأت أتقرب الى أبي اكثر فأكثر حتى عندما أقدم له الطعام او المشروبات أتحين الفرص لآظهار مفاتن جسدي أمامه وأثارته (من كثرة ما أشاهد افلام السكس عبر الفيديو والانترنت)حتى بادرني _في ليلة كانت أمي نائمة سابع نومة_ وقدلاحظ نهودي الخارجة عن القانون وانا أقدم له المزمزات وهو يشرب الويسكي,,وقال لى:: يا بنت انتي اصبحت تحفة واية في الجمال..وانا اتصنع دمالاهتمام بقوله(لكنني من دواخل نفسي أتمنى أن يفتح لي طيزي)..فبعدالمرة تلو المرة و أنا ألبي طلباته..وهو قد بلغ منه السكر مبلغه ,,لكنه مسيطر على توازنه..مد يده وأجلسني فوق ركبتيه وبدأ بتقبيلي بهدوء ولطافة ما بعدها لطافة واخذ ياعب نهدي كليهما وانا أقول له ::حرام عليك يا بابا,,انا ابنتك الباكر..فتزداد حركاته على ذكر كلمة (باكر) فيبوسني من شحمة أذني بلطاغفة و رطوبة دافئة يهيجني من الداخل ويفقدني توازني وهو يزداد توازنا لانه قد وجد مبتغاه في..فيزيد من فرك نهودي ويقبلني بشراهة حتى انني صرت لا اقوى على المقاومة ,,بحيث ذهب الى ابعد الحدود فمد يده اليمنى الى لباسي الداخلي و قام يلعب بكسي وبظري وبشيء من الحنية و الرفق والحارة...ااااااااااااااه أنه أبي..اااااه أنه يثيرني بأقتدار ويرسم لي طريق التحرر من قيد العفة......

كم هو لطيفة يداه عنجدما يدعك عاوتي (بظري) من تحت اللباس ويده الاخرى يبعبص بها طيزي و بخفة مثيرة حقا..وعندما هممت بتنظيف المائدة واتوسل اليه بان يتركني وشأني...لبى طلبي بشرط أعود له ثانية أو يغتصب طيزي عنوة..فما كان مني ألآ أن قمت وبسرعة بتنظيف المائدة وذهبت للتواليت لتفريغ الحمولة ,,لانني اعلم ان الطيز المفرغ من الحمولة يستعد لنيكة جميلةى و ممتعة وباقل الاوجاع ,,,سوى اوجاع الشق..زب... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål