مرحبا هذه اول مرة اتمتع فيها بالشجاعة لاطلع غيري على كتاباتي و قصصي و احزاني اتمنى ان تنال اعجابكم و تردوا علي لارى امكانياتي و قدراتي
بسم الله الرحمن الرحيم
المالفة فلورا الجميلة(ملك قلبي الوسيم)
البارت الاول
الشخصيات انا(فتاة مشاغبة عاشقة اسمها فلورا و عمرها 16 سنة)
اميري او ملكي( هو شاب وسيم يخطف الانظار و تتهافت عليه البنات و اسمه بيلو و عمره20 سنة )
الساحرة الشريرة ميمونة (هي صديقة فلورا القديمة و اسهما ايمان و عمرها 16 سنة )
*~*لقد صنعت قلبي من زجاج احمر كلهيب البركان ممنوع اختراقه و رصعته باغلى المجوهرات ووضعت عقبات لعدم الوصول ايه ووضعت جندا يحرسونه و يدافعون عنه و لقد مان ملكي وحدي الى ان جاء اليوم الموعود يوم تمكن امير وسيم جذاب من اختراق الحواجز و هزم الجنود
و تمكن من وضع باب لعبور القلب الزجاجي و لكن هذا الشجاع عندما دخل الى مملكة قلبي لم استطع اخراجه فلقد ابتلع مفتاح البوابة و جعل قلبي محل اقامة له فلقد اعجب بقلبي لحنانه و رافته و لجماله وو عد بانه سيكون ملكه وحده و اقسم بانه سيحميه
لم احتمل فقدان قلبي و العيش دون قلب فقمت باختراق قلبه لكنه كان موحشا بداية كان مملوءا بالاشواك التي ادمتني و اخترقتني لكني لم ابالي و تابعت سيري و عندما وصلت و جدت قلبه سجنا قد اسر فيه فتاة مسكينة لم تستطع الهرب فقمت بتحريرها و بعدها ابدلت قلبه و جعلته قلعة سحرية لا يمكن لاحد رؤيتها غيري و اقسمت على حمايتها و هكذا اصبح هو ملك قلبي و اصبحت انا ملكته .
ولكن جاء يوم لم يكن في الحسبان يوم حاولت الساحرة الشريرة ميمونة اختراق قلبة لكنها لم تستطع فصادقتني ولعبت بمشاعري و عرفت نقطة ضعفي فقامت باطلاق شائعات عن حبنا الصافي المبارك من الله تعالى شائعات قد و ضعت اسهما في قلبينا لا تزال تدمينا لحد اليوم و ابعدتنا عن بعض لكنها لم تفرق حبنا.
اهرب لعالم الاحلام و الاوهام كي اراه و هو يهرب لعالم احلامي كي نلتقي ببعض و نروي حكاياتنا و نتبادل النظرات الحزينة .بعد مدة اختفت ميمونة بعد ان تشاجرت مع اطيب قلب و احلى وفي و لم نعد نسمع عنها شيءا فلقد نصر الله حبنا لكن دائما هناك اشرار يهددون الحب المبارك ضهر شريران لم اتوقع ابدا انهما ضدي فلقد كانا اعز انسانين عندي شخصين لا اقر على بعدهما و لن اذكر اسمهما فهذا يشعرني بالبكاء لنعد الان الى مملكتي و سالتقي باميري في مخيلتي
انا: اشتقت اليك حبيبي و انتظر رؤيتك وسماع صوتك اشتقت لالبتسامتك و لصدى صوتك اشتقت لضحكتك الرائعة و همستكالساحرة اشتقت اليك و لا اطيق فراقك متى نرجع لحياتنا و نكمل قصة حبنا
اميري:اشتقت اليك و اموت في حبك اشت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå