مرض ابي فجأه وطلب مني مرافقته للطبيب في المدينه فوصلنا بعد العصر وتذكر ابي شريكه السابق او مراد في ضواحي المدينه ولما وصلنا بيتهم الصغير المتواضع رحبو بنا وتذكرت مراد الذي درس معي 3سنوات قبل بيعهم لمزرعتهم وانتقالهم للمدينه وبعد العشاء طلب ابي منهم ارشاده لطبيب جيد مختص بالكلى والمسالك فأستعدو له بذلك ولكن في الصباح وفي السهره كان الحديث يدور عن مراد ابنهم والذي لم اجد به من الرجوله غير اسمه فملامحه انثويه وصوته حريمي وقصة شعره غريبه وملابسه واستمرت ام مراد بالمدح وابداء شطارة ابنها بالمدرسه وفنه ورسمه واما اخته الممرضه تحت التدريب فلم يطالها المديح بعد العشاء بساعه طلب ابو مراد من ابنه مرافقتي بجوله بالمدينه فخرجنا نتجول وكان معي بعض المال فتوجهنا لاحد البوتيكات لأشتري ملابس وأختار لي مراد قميصا برتقالي ذو الوان براقه فأشتريت الملابس وتوجهنا للسينما القريبه وعندما بدأ الفلم وحل الظلام كان الفلم عادي وبعد دقائق انقطع العرض وبثت السينما مقاطع جنسيه مثيره فعلت الصرخات وعلى الصفير كانت مشاهد ممتعه وعندها امتدت يد مراد الى زبري وصار يتلمسه من فوق الملابس وبعدها استمر الفلم الاول ثم جاءت الاثاره وسألني عن رأيي بالامر وهذه المره توغلت يده لداخل سروالي ولمس زبري فشعرت بالقشعريره والاثاره انتهى العرض وسرنا مسرعين للبيت كان ابي وابو مراد ينامام بحجره وام مراد وابنتها بحجره وجدنا فراشا في حجرة ابو مراد كانت فرشه واحده لنا الاثنين وكان الجميع نيام فغيرنا ملابسنا وتحدثنا بهمس عن الفلم والملبس وقلت لمراد ان القميص البرتقالي هديه لك فكاد يطير من الفرح ونمنا كل منا على طرف من الفراش ومع الوقت اقترب مراد وهو يهمس طلع زبرك
لم استجب له ولكنه كرر الطلب وشعرت بالاحراج وخصوصا اننا على مقربه من الوالدين وطلعت زبري وصار يلعب فيه وتشقلب للاسفل وبدأ يمصه بعنف ثم استدار وانزل بنطاله واراد حشر زبري بطيزه وصرت ازحف للخلف واحاول ان لا اثير مراد وكان لا بد لي من اسكات مراد فبدأت اتحسس طيزه وبخشه والعب بأصابعي وأدخلت اصبعي لعلي اخفف من الاثاره شتمني مراد واتهمني بالجبن والخوف وانني عديم الرجوله وسحب اصبعي من بخشه وتراجع لطرف الفراش وتوقعت القطيعه من مراد وقي الصباح تحركت العائله للطبيب مع ابي ابو مراد وزوجته وأخته بطريقها للمشفى الذي تعمل به وطلبت منا ام مراد اغلاق الباب وان لا نخرج قيل عودتهم وطلبت من ابي مرافقتهم فرفضت ام مراد خرجو مسرعين وبقيت مع المنيوك والممحون مراد الذي احرجني وحرمني النوم وكان يبتسم وسألني عن ليلة امس فطلبت منه ان يرى الرجوله والفحوله وعندها كشف مراد عن طيزه التي لم اراها ليلا كانت بيضاء ناعمة الملمس وبخشه باللون الزهري الرائع واعطيته زبري يمصه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå