انا حقولكم قصتى مع مراتى سوسو - احنا قبل مابجوز كنت قاعد عند واحد صاحبى واكل نايم عندة لدرجة اننا كنا نجيب النسوان وننكيهم مع بعض - يعنى شافين كل حاجة فينا - انا عارف مقاس زبرة ومقاس ضيزة كويس وهو برضة وكنا ننام على نفس السرير معا ولكن لم نقرب لبعض . ثم تعرفت على مراتى وانا من طبعى جنسى واحب اقول الألفاظ الجنسية بأسمأها - وكنت دائم الحتكاك بيها واحنا مخطوبين وعرفت منى كثير عن الجنس لدرجة انى كنت بخليها تمص لى زبرى وكانت جريئة جدا او انا جراتها على طلب الجنس - المهم اتجوزنا وسكنا فى بلد بعيدا عن العاصمة - وكان فية واحد صاحب اخوها بيعمل ضابط وعرف مكان سكننا واصبح يتردد اكثر من مرة على المنزل فى عدم وجودى - وعند رجوعى الاقيها فى حالة شبق وهيجان وتقرب منى و تقول : اية انت مش عايز تنيك ولا اية - فأتلفت حولى فأجد بقايا سجاير و متأكد انها متعمدة لم تنظف مكانة لتشعيرنى لما هى هايجة فأقوم على الفور بنزع ماتبقى من ملابس لا تتعدى بيبى دول بدون ستيان وبكلوت لا يستر الا قليل من كسها اللى لم ولن ارى مثيل لة عند اية انثى واقوم بنيكها بالطريقة التى تحبها وهى وضع يديها على الأرض ورجليها مشدودتان واسألها لما تحب مثل الوضع فتقول بيحسسنى بأنى حيوان بيتناك وتقول لى هل تعرف مين كان هنا النهاردة ؟ انا عارف ولكن اسأل مين ؟ تقول وهى تشيع البرأة : كان فلان هنا فجأة و كنت لابسة البيبى دول لما فتحت الباب يدوب جريت على غرفة النوم ولبست الروب الخفيف و خرجت وكان عمال يكلنى بعنية لدرجة انة كل شوية يتعدل فى قعدتة يظبط بنطلونة وكنت شايفة زبرة عمال يطول لدرجة انى تمنيت انة يشدنى داخل غرفة النوم وفضلت ادلع معاة وانا اتملل على الكرسى كأنى منتظرة اى حركة منة او يطلع زبرة علشان امصة. بعد كدة عرضت علية اعملة شاى ورحت المطبخ لقيتة دخل ورايا علشان يأخد كوباية مية وفجأة لقيتة ورا ضهرى ويلمس ضهرى الظاهر من الروب لخفيف وينزل على وسطى قأئلا انت وحشتى الشلة كلها وبعدت عنة لأنى عارفة انى نفسى فى تجربة رجل تانى معاك - المهم لم يأخد كوب الماء كما توقعت وفضل معاى بالمطبخ الى انتهينا من الشاى- فسألتها الم يحاول مد يدة علة بززازك -
رددت ياريت دا كنت سلمت على طول ما انت عارف انى ممكن اى حد ينيكنى لو تمكن من بزازى المهم فضلنا ننهل من بعضنا مع الأشتراك فى الأفلام الجنسية وظلت تقلدها وتصر على كل وضع لدرجة انها كانت تطلب من انه تلحس كس واحدة لدرجة انه فكرت يقنع الشغالة انها تلحس كسها . المهم افتتحت لها بوتيك مع اثنين من اصدقائى وسافرت الى بلد عربى للعمل وظلت هى بالمحل بمعاونة الصديقين . ظلت بمعاونة ودلع الصديقين لها تشعر بالشبق لاسيما عندما تشعر بأن صديقاى يتكلمان عن اخر علاقاتهم الجنسية مع النسوان - د
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå