نوووووفل

Bindu | 1363 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

***طفل شهي**

*كعادتي كنت جالسا في مقهى بقرب البحر وكان الجو حارا جدا لأن الوقت صيفا والناس يتوجهون بكثافة إلى الشاطئ للإستحمام..كنت أتناول

مشروبا باردا وأدخن سجائري وأنا أستمتع بالنظر الى الأجساد الرشيقة

الشبه عارية التي تمر أمامي وخاصة أفخاذ ومؤخرات الفتيات الصغار

وبالأخص مؤخرات الذكور الصغار أصحاب الأجسام الممتلئة والناعمة.

كان قضيبي يمتد بشهوة كلما مر أمامي صبي طري كبير المؤخرة وجميل الوجه وناعم البشرة فرغبتي تكبر تجاه الذكور الصغار أكثر من البنات بسبب حلاوتهم وطراوتهم ونعومتهم.......

-وأنا جالس استمتع بهذه اللحظات الشهية دخل فجأة إلى المقهى طفل في مقتبل العمر..رباه ما أحلاه جسم ممتلئ ووجه أنثوي جميل وأرداف ممتلئة وردية اللون...أحسست بشهوتي تتوقد وقضيبي يكاد أن ينفجر من الشهوة والإشتهاء.

وبما أن المقهى كان مزدحما فقد مر الصغير بجانبي وخاطبني قائلا: إسمح لي بالمرور لأطلب من صاحب المقهى كأس ماء فأنا جئت من الشاطئ وأشعر بعطش شديد ...قلت للجميل إشرب عصير فاكهة أحسن لتروي عطشك...قال مبتسما : ولكني لا أملك نقودا ؟قلت له:بلذة: إشرب ما تشاء وأنا سأدفع الحساب شكرني بلهفة وطلب من النادل عصير برتقال وهو يقف بجواري كنت أنظر إلى جسده الممتلئ وخاصة أنه يلبس مايو البحر وقميص شفاف ومؤخرته تبرز منتفخة مكتنزة تثير رغبة الجميع..إنه أجمل طفل سكسي رأيته في حياتي: جسد ناعم ووجنتين ورديتين وشعر كثيف أشقر ومؤخرة منتفخة طرية أنثوية الشكل والملامح....عندما كان الملاك يرشف عصير البرتقال بشفتيه الكرزيتين الممتلئتين شعرت بقضيبي يتمدد بين فخذي وينتصب بشهوة حارة ويسيل منه مذيي بغزارة أحسست بالرغبة في الإستمناء وأنا أمرر بصري على جسد هذا الطفل الملاك من رأسه حتى قدميه...رباه ما أحلاه..ما أنعمه...ما أجمله

*ما يعجنني فيه جمال مؤخرته...منتفخة ناعمة طرية تهتز كلما حرك جسده وتمايل قليلا...كم هو مثير هذا الصغير..ويغري الجميع بحسنه وجماله جلس على الكرسي بجانبي وهو يشرب عصيره...عنده شفتين كرزيتين ممتلئتين ووجنتيه ورديتين أحسن الف مرة من فتلة مراهقة....أشتهي هذا الولد وأريده مهما كلف الأمر...رباه من يترك هذا الجمال...عندما انتهى من شرب عصيره وقف وترك الكرسي...واو...واو...ما أجمل مؤخرته المنتفخة وهي تبتلع سرواله وتهتز لينة طرية شهية..وعندما هم بالخروج مد لي يده قائلا: شكرا لك على العصير وأتشرف بمعرفتك...كم هي يده ناعمة طرية ....وعندما خرج الملاك من المقهى وجسده يترنح قال لي أحد الرجال الجالسين بجانبي :....كم هو رائع هذا الولد سبحان الله الذي خلق هذا الجمال؟؟؟؟؟؟

*وبعد خروجه شعر

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå