انا ونجوي صديقة أمي

Sexnoveller DK | 976 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

انا شاب فى 18 عشر من عمرى اعيش انا واخى الصغير وامى فى منزل متكون من دورين الدور الاول اقيم انا واخى الصغير فيه وتسكن امى الدور العلوى واكنت لامى صديقات عديده منهم من كانت جميله ومنهم من كانت نص نص وكانت لامى صديقه من الصديقات الجميلات تدعى نجوى ..........نجوى هذه عينيها خضروان وشعرها مايل للون الاصفر وبشرتها بيضاء وقوامها لا طويل ولا قصير وكانت متزوجه وبينها وبين زوجها مشاكل عديده وكانت تريد ان تطلق منه ولكنه كان عنيد معها ولا يريد ان يطلقها ودائما كانت تحضر لبيتنا وتجلس مع امى بالساعات وكنت كلما حضرت نجوى الى منزلنا اقوم بالصعود الى الدور العلوى واجلس فى الغرفه المجاورة التى كانت تجلس فيها امى ونجوى ....... كنت احس من داخلى بان نجوى تريدنى ولكنها لا تبوح بما يجيش فى صدرها وكنت انا ايضا اخاف ان اقول لها كلمه تنقلها هى لامى ولكنها كانت تحس من نظراتى اليها باننى اريدها وانا كنت احس بانها تريدنى وفى يوم من الايام استدعتنى امى لغرفتها وقالت لى ان صديقتها نجوى ستذهب الى المحامى لتقيم دعوى طلاق ضد زوجها فقلت لها وانا داخلى ايه بيها وبالمحامى فقالت انها وحيده وتريدك ان تذهب معها الى المحامى فوافقت بعد الحاح من امى وكان قلبى يرقص من داخله لاننى ساكون معها ومن الممكن اتن احكى لها عما يدور بذهنى والاحساس الذى احسه بها عنما تكون عندنا وفى اليوم التالى جاءت نجوى صباحا فى الساعه 12 ظهرا وكنت نائم لاننى اعمل بالفتره المسائيه بمصنع كبير وايقظتنى امى من نومى وقالت لى ان نجوى حضرت لتاخذك معها الى المحامى كما ذكرت وفى هذا اليوم كان معى مبلغ مالى يكفينى انا وهى لنتناول اى شىء تريده هى وانصرفنا من المنزل فى طريقنا الى المحامى

وفى الطرق تكلمت معها وقلت لها نجوى قالت نعم قلت لا ابدا انا بس كنت عايز اقول نجوى وضحكت ضحكة ناعمة وقالت لى اتريد ان ناخذ مشوارنا الى المحامى مواصلات ام نمشى على ارجلنا قلت لها ياريت نمش وفى الطريق تكلمنا كثيرا عن عملى وعن اشياء اخرى غير التى اخبئها بقلبى والشعور الذى ينتابنى فى كل مرة اراها فيها وبعد ان وصلنا الى المحامى وقام بقابلتنا طلب منها ان تعمل له توكيل فى الشهر العقارى فقلت لها لنذهب الان فرد المحامى وقال الشهر العقارى الان مقفل اذهبوا غدا فى الصباح فوافقت على طلبه وقمنا بالانصراف انا وهى وفى الطريق الى العودة للمنزل طلبت منى ان نستريح وجلسنا نتكلم انا وهى وهذة المرة تعمدت ان اكلما فى الجنس ولكنها خجلت فى ان نكمل كلامنا بالجنس فقلت لها تحبى نغير الموضوع قالت ياريت وقمنا بالانصراف بعد ان ارتحنا من الطريق وطلبت منى ان اذهب معها فى الصباح ان نذهب للشهر العقارى فوافقت على الفور وقلت لها هتيجى الساعه كام فى الصباح قالت الساعة الثامنه ايه

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå