هذه القصه دارت احدثها حقيقه وليست من نسج الخيال
وحفاظا على سرية الامر ارتايت ان استبدل الاسماء بأسماء تعبيريه
انا اياد ابلغ من العمر 34 سنه متزوج نعيش في بيت واحد انا واختي المطلقه 23 سنه بدات قصتي مع اختي عندما ذهب جميع الاسرة في رحله الى شاطيء دجله برفقة احد اصدقائنا وطبعا مع عائلته . وانا ادخل البيت سالتني اختي راويه هل تحتاج مني شيء لانني ساذهب كي انضف وارتب لك غرفتك التي لم تنضف منذ ايام .فقلت لها حسنا انا ساقوم بتشغيل جهاز اللابتوب خاصتي كي اتصفح بعض المواضيع وكنا في نفس الغرفه..وعندها قمت بتشغيل جهاز الحاسوب وهي بدات بتنظيف الغرفه بعدها بدقائق قالت لي الجو حار فقلت لها طبعا لاتوجد كهرباء المهم تابعت عملي وماهي الا لحظات واجدها واقفه خلفي وتنظر الي نظرة غريبه لم اعهدها من قبل فقلت لها هل من مشكله فردت الي بميوعه تامه اي اريد اكلك اكل فقلت لها لماذا فقالت لانك شالع كلبي وامتعبني ومتحس بيه وهنا تعمدت ان اكون غشيما لا اعرف باحساسها .. ثم قالت ااااااه ااااااه فقلت لها شصار فقالت حس بيه ولو لحظة ثم تنهدت وقالت لي راح اشاورك بس لاتزعل عليه فقلت لها ولماذا الزعل ثم اتت وهمست باذني بكلمة انا محتاجتك ثم فبلتني على خدي.حينها عرفت بانها تحتاج الى رجل يبادلها النيك واللحس لانها محرومه ..
فقمت من مكاني واذا بذكري منتصب جدا من خلف الشورت فضحكت وقالت ماهاذا فقلت لها ايضا هو محروم فكشفت عنه الشورت واذا هو واقف ويريد ان يقذف ما بداخله من حمم ثم قالت لي لاينفع في غرفتك لان فيها شبابيك كثيرة واخاف يتطلع علينا احد فتصبح فضيحه ..ثم التفت يديها حول خصري لينطبق ذكري على كسسها ونحن واقفون ومصت شفتي وقالت في غرفتي احسن لانها فوق ولن يستطيع احد كشفنا هناك..المهم اخذت مفتاح البيت وقفلته من الداخل وقالت لي اسبقني وساتي خلفك وبعد فترة جاءت الى الغرفه وقالت لي من زمان لم تاتي الي لانني وحدانيه ولايوجد من يطفيء نار لهيبي بعدها قامت بنزع السوتيان ومن ثم اللباس المكون من خيطين لا اكثر وانا جالس على السرير كنت ارى في عينيها الافتراس وحقا انها محرومة ثم قالت انته اخي وحبيبي ومنذ الان سنكون سويه متى ما اشتهيت ساتي اليك ومتى ما انت اشتهيتني تعال الي ثم بدانا بالتقبيل والمص واللحس حيث بدنا بالاندماج مع بعض ثم همست في اذني كوم فوته لان مدا اتحمل وفورا اتخذت وضع الكلبه وقمت بوضع لعابي على ذكري المنتصب ثم توجهت به لاحلى كس كس حبيبتي وقمت بادخاله وهيه تشهق وتقول بعد حبيبي بعد الى ان غرست ذكري كلله في احشاءها وانا اراها تتلوى كالافعى حيث استمريت بادخاله واخراجه واسمعها تقول حيل حبيبي حيل يعمري حيل حيل اوووي اوووي اوي ادفع ادفع .وماهي الالحظات فقلت ل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå