أنا ( حنان ) فتاة جميلة بيضاء البشرة يميل شعري الى الاشقر قليلا" ذات جسم ناري كما يسمونه فصدري صغير منتصب ومؤخرتي متوسطة تتميز ببروز سطحي واضح خصري صغير ممشوقة القوام عندما أرتدي التنورة القصيرة يصبح جسمي مغريا بشكل فظيع فكنت أتعمد لبس ذلك مما يجعلني أسمع كلام الشبان وغزلهم الذي يزيدني فرحا" وتقدم لخطبتي الكثيرين حتى وافق أهلي على شاب وسيم من عائلة معروفة وكنت أبلغ من العمر الثانية والعشرين فيما كان عمره الثلاثون عاما ويعمل بالتجارة الحرة وبعد زواجي علمت أن زوجي يحب القمار والسهر خارج البيت كثيرا" فبعد ثلاثة أشهر من زواجي أكتشفت أنه مزاجي العشرة فما أن يعجب بشيء حتى يسعى اليه مهما كلفه الثمن فالمال عنده متوفر والشباب والحيوية موجودة ويسعى خلف نزواته وما زواجه مني الا نزوة ما أن حصل عليها حتى فترت علاقته بي حيث أكتفى بثلاثة أشهر وعاد الى طبائعه بالشرب ولعب القمار والسهر والمبيت خارج البيت حتى لأيام أحيانا" وشكوت حالي لأمي التي طلبت مني الصبر طالما أن كل أحتياجاتي متوفرة فأنا أسكن في شقة كبيرة بعمارة من طابقين تقع بمنطقة راقية جدا" والمال عندي وفير ولكن الفراغ يكاد أن يقتلني فزوجي لايرضى بذهابي لزيارة أهلي الا بصعوبة بحجة خوفه عليً لشدة جمالي ومضى على حالي هذا قرابة السنة ولم نرزق حتى بطفل فهو يرفض مراجعة
الاطباء ويردد دائما أن الوقت مبكر لذلك وفي أحد الايام أنقطعت الكهرباء عن شقتنا فقط ولان عمارتنا تحتوي على أربعة شقق فقد كان لابد من البحث عن السبب فأرتديت ملابسي وخرجت للبحث عن من يمكن أن يساعدني وكانت الساعة حوالي الثامنة مساء ولدى وصول المصعد رأيت شابا بهي الطلعة يخرج منه سلمً عليً بحياء وهم بدخول الشقة المقابلة لشقتنا فسألته محتارة أين يمكن أن أجد مصلح للكهرباء فأستفسر عن السبب فأبلغته فقال أنتظريني لحظات لأجلب جهاز الفحص وفعلا عاد ومعه جهاز فحص كهربائي وأستأذن لدخول شقتنا قائلا أنا لست مصلحا" ولكن لدي بعض المعلومات التي قد تساعد في حل المشكلة فشكرته وبدأ الفحص من الشقة نزولا" الى مقابس الكهرباء الموجودة في مدخل العمارة ووجد أحد الاسلاك تالفا" فأسرع بجلب قطعة غيار أستبدلها وأستغرق قرابة الساعة لتعود الكهرباء وخلال عمله علمت أنه يسكن وحيدا" فهو طالب في كلية الهندسة ومن عائلة غنية تسكن في الارياف وبعد أن صعدنا سوية" وفي باب الشقة أعطاني رقم هاتفه لأطلبه عند أي حاجة فتشكرت منه كثيرا"
وعدت الى شقتنا لاقتل الفراغ بالتفرج على الفضائيات التي تعبت من كثرة ماتفرجت عليها وبعد مضيء يومان وفي الصباح وعند أستلامي للوازم التسوق المنزلي الاسبوعية التي تصلني الى باب الشقة بمواعيد محددة وعندما فتحت الباب رأيت جاري (أحمد) وهذا هو أسمه يهم بالخروج
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå