عايدة

Sexnoveller DK | 1085 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

كانت عايدة 11 سنة صبية سمراء رشيقة ذات عيون لامعة وابتسامة ساحرة ، وكانت كثيرة الحركة والنشاط و كثيرة الشكوى أيضا، لاتستقر على حال ولا تبقى فى مكان ، وكانت صديقتها المفضلة فى نفس السن تقريبا 13 سنة من عمرها هى ثريا بنت عم مصطفى فهمى وأم عزيزة اللذيذة ذات الأرداف الكبيرة المترجرجة الشابة دائما ، والتى تصنع المفتقة التى تملأ رائحتها جوانب العمارة والشارع كله، وكانت ثريا على العكس من عايدة ، فهى هادئة جدا ، بطيئة الحركة والأستجابة ، ذات جسد ممتلىء بعلامات الأنوثة المبكرة والتى تبشر بالخير الكثير جدا ، فثدييها يزداد حجمهما مع مطلع كل يوم ،وأردافها تزداد ثقلا واستدارة وتنتفخ الى أعلى والى الخلف وللأجناب ،لتنسحب فى تناغم جميل مع أفخاذها الملفوفة الأنسيابية، ولاشك أن بطن ثرياالصغير أيضا كان نواة جميلة ستتكون فى شكلة هضبة سوة طرية ممتعة لمن يفترسها تحته، كانت خدود ثريا متوردة باحمرار ونعومة سن الأنتقال من الطفولة الى المراهقة وقد بدأت شفتاها تمتلىء باللحم اللذيذ، وتتهادى أنفاسها مع تسبيل عينيها بابتسامة ساحرة تزيدها جمالا وإثارة خصلات شعرها الناعمة الحريرية التى يتلاعب بها النسيم الرقيق ، فترفع أنامل أصابعها الرقيقة الممتلئة باللحم لتزيحها عن عينيها فى رقة ودلال.أمام كل هذا الحسن والجمال ، لم يكن أمامى أنا سامى 11 سنة وأنا ألعب مع البنتين على سلم البيت سوى أن أقنعهما بلعبة اسمها (العروسة والعريس) أو لعبة (الزواج) ، أظن أن كل طفل

وطفلة فى العالم قد لعبوها واستمتعوا بها حتى تم ضبطهم فى أثناء ممارستهم لحقوقهم الزوجية المشروعة ليتم ضربهم بكل قسوة على ما أتت أعضاؤهم الجنسية من ذنوب،وتتدرج اللعبة بعد هذا الى لعبة (الحامل والقابلة والطبيب) ، ثم(المريضة والدكتور)، ولم يكن ينس الأطفال دائما أن يختموا سلسلة ألعابهم بلعبة (الطلاق والمحاكم والصلح والرجعة) حتى تتاح لهم فرصة أخرى لمعاودة الأحتفال برجوع الزوجة الغاضبة للبيت بممارسة الجنس من جديد. وهكذا تيسر لى أن أختلى مرة مع عايدة ومرة مع ثريا ، كنت أبدأ الخلوة باللقاء الظريف وبكلمات خشنة أسألها عن الطعام الذى أعدته وعن تنظيف البيتا لخيالى وأعطيها أمرا بأن تسبقنى الى حجرة النوم المتخيلة وتخلع ملابسها وتنام فى السرير لآتى لها وأنيكها ، فتنظر فى الأرض فى خنوع وتقول حاضر،ولكننى بمجرد أن أدخل حجرة النوم كنت أجدها لاتزال فى ملابسها فآخذها فى أحضانى أقبل خدودها كثيرا ، وهنا كنت أشعر بلذة غريبة من طعم خدود البنتين، ولم أكن أحب قبلة الفم وأشمئز منها ، ولكننى بالتدريج أحببت أن أقبل ثريا فى شفتيها بعد أن طلبت منى هى هذه القبلة مرات متعددة وبدأت أتلذذ بها، وتضمها يداى الى أحضانى ليلتصق جسدانا وأحس بقضيبى ينغرس بين فخذيها فيسرع

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå