كان لي جارة تدعي سالي هذة الانسة كانت تتميز بجاذبية و جمال و جسم ذري
كانت اقدامها جميلة لدرجة الذهول - لا احد يستطيع ان يراها ولا ينظر اليها من اول بواب العمارة و حتي اكبر رجل فيها
في مرة كانت الانسة سالي وهي تبلغ من العمر 22 عاما تحمل شنطا كثيرة و يبدو انها عائدة من مكان ما مول او ما شابة ذلك لشراء بعض الحاجيات التي يستلزمها المنزل
حيث ان والدتها متوفية و تسكن مع والدها فقط
ووالدها دائم الذهاب الي العمل طيلة الوقت
فحينما نظرت اليها و هي تحمل الحقائب و الحاجيات
طلبت منها ان اقوم بمساعدتها في حمل الحاجيات
فوافقت علي الفور
صعدت امامي وهي فارغة الايدي و لا تحمل سوي حقيبة نقودها فقط
وانا خلفا احمل الحقائب و ابلع ريقي من شدة جمالها
فمن الطبيعي اني اسير خلفها و اري ارجلها و اقدامها فهي كانت ترتدي جيب قصيرة و صندل بكعب عالي
و كانت تهتم بارجلها الي اقصي حد
فباتت بيضاء جميلة انيقة مبرودة الاظافر مطلية باللون الاحمر
اسير خلفها و انا اتوق الي تقبيلها
ولكن كيف ذلك .؟
كيف اصارحها بذلك ؟
كانت تسير بدلع و دلال و تصعد السلم بكل هدوء و ببطء حتي انها كانت تسكن في الدور الرابع و شعرت وقتها انها في الدور العشرين
تصعد و انا انظر الي اقدامها و الي كعب الصندل من الخلف يالة من منظر مذهل
يا لجمالة يا لطالما احببت ان اكون مكان هذا الصندل
واخيرا وصلنا شعرت بالحزن لاني احسست ان المنظر قد وصل الي نهايتة
فتحت الباب وقالت اتفضل ادخل
نظرت الي الداخل علي استحياء
فلم اجد والدها فهو مازال خارج المنزل في العمل و باقي علي حضورة قرابة 3 ساعات تقريبا
دخلت لاضع الحاجيات في الداخل حتي لا اشعرها بالتعب نهائيا
جلست علي الكرسي الذي هو بجوار باب الشقة
فقالت انتظر لحظات
دخلت المطبخ و احضرت لي مشروبا مثلجا
وجلست علي الكرسي المقابل و نظرت الي و قد لاحظت اني انظر الي اقدامها الموضوعة علي شكل حرف الاكس
فضحكت بصوت عالي ، اظهر علي وجهي حمرة الخجل
اية يابني هوة الصندل عاجبك قوي كدة
فتعجبت من جراتها !!! فقلت لها نعم ؟
قالت الصندل عاجبك
لم اشعر بنفسي ولا باجابتي
(( فقد اجبت اكيد (( هياكل من رجلك حتة
قالتلي طيب تعالي .... فاجبت اجي فين ؟
قالتلي تعالي بصلة من قريب اية رايك في ظوافري
قلت لها تجنن
قالت لي وهي تنظر الي في رغبة الي التملك
ماذا عن تقبيل اقدامي
فقلت لها هل لي ان افعل ذلك
قالت نعم انا اعلم مدي حب الرجال لذلك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
