بدأت قصتي عندما كنت طالب في الثانوية حيثت كنت أحضر عند مدرس خصوصي لمادة الإنجليزي من المغرب للعشاء وكان المدرس رجل كبير في السن يبلغ الخمسين وكان من دولة عربية مجاورة كنت احضر عنده فالبيت لأنه كان يسكن بجانب بيتنا وقد اخبره والدي ان عندي ضعف في مادة الإنجليزي وكان جارنا في الحي وقد كان معرفته بوالدي معرفه تامه وقال لوالدي دعه يحضر عندي في الشقة وكان بيته خلف بيتنا وكانت غرفه صغيرة ومطبخ وحمام والغرفة بداخلها سرير واحد فقط المهم أخبرني والد أن اذهب لابوتامر البيت لكي يدرسني وكنت مطمئن لأنه جارنا ويعرف ابي تمام المعرفة فذهبت إليه في البيت ورحب بي وجلس يطرح عي اسئلة في المنج وكنت اجاوبه ولم الاحظ شي دارت الايام وانا احضر لابوتامر في البيت وادرس عنده ولم الاحظ شئا غريبا فكان كبير في السن ولم اشك فيه بشي وفي يوم من الايام كان يوم خميس وذهب اهلي لمدينة بعيده عنا ولم ياخذوني وكلم والدي ابوتمام لكي احضر عنده واكثف الدروس قبل الإختبارات المهم ذهبت إليه ليس كالعادة ذهبت له الساعة العاشرة والنصف متاخر قليل المهم كنت البس شورت قصير وفنيلة كت وكنت متينا الجسم المهم جلست بجانبه على السرير كالعادة وبدانا الدرس فاعطاني بعض الأسئلة وامرني بحلها فنمت على بطني وانا لم أكن اعلم فكنت مستلقي على بطني وبدأت احل وسرقت النظر بطرف عيني وإذا ابوتامر يضع يده خلست على شي بين أفخاذه قد رفع البنطلون ولم اكن اعرف وقتها النيك المهم
وفجاءة اخبرته اني قد اكملت الحل واقترب مني وانا مستلقي وعمد على المرور من فوقي لياخذ القلم الأحمر وفجاءة بدأت احس بشي دافي وصلب يمر من فوق طيزي فكنت أذوب قليل واخاف قليل ثم عمد مرة أخرى ومر من فوقي ليحضر النظارة ولامس ذلك الشي طيزي فكنت احس بلذة ونشوة وكنت اتمن لوأطال بقائه فوقي فاصبحت في الحصص تلقائيا انا على بطني والمح لابوتامر اني اريده ان يمر من فوقي واقترب منه في الحصة ويلامس فخذه فخذي فعرف ابوتامر اني ممحون فصاير يدخل يده داخل القميص ويمسك صدري واحس انا بلذه فمرت قال لي إذا بدك قلي ولا بتزعل قلتله لا استاذ بحب كذا فبدأ من يومها يبوسني ويلعق صدري الكبير يقولي انت بنت إلى ان مرة فصخني وفصخته وامرني بمص زبه المنتصب الكبير الأحمر اللون فبدأت امصه وبدات استحلي طعمه ونامني على بطني ووضع كريم النيفيا في طيزي وبدا بإيلاج زبه وكنت أصرخ من الألم وكان يقول حبيبي ببتعود بوسعلك الفتحة فصرت احضر الى الحصة وانا أفكر في زب مدرسي ابوتامر ذلك الرجل كبير السن فكان يلاطفني فكنت أتوق لزبه إلى ان اصبحت مدمنا على زبه ولكنه سافر فأصبحت ابحث عن من يعوضني عنه كم اتمنى ان يقذف منيه في طيزي البيضاء آه ياله من شعور
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå