انا وامى واختي المتزوجه ااه

Sexnoveller DK | 1937 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

في البداية أعرفكم بنفسي أنا ماجد بشتغل مصمم أزياء في احد مصانع المهندسين أعيش في العباسية مع أمي من سنين واخوتى البنات كلهم متجوزين وأنا الأخير بين اخواتى المهم علشان ماطولش عليكم بدأت قصتي مع الجنس في مرحلة الثانوي العام حين كنت اعشق مراقبة أمي وهى في الحمام تستحم وكنت أتفرج عليها وهى بتدعك جسمها وفى بعض الأوقات كنت أشاهدها وهى تثير نفسها بيدها وتعب فى كسها 0وكثيرا ما كنت أتخيلها على السرير وأنا انيكها وأمص كسها وبزازها وجسمها كان دائما يثيرني وزبرى كان دائما يقف كالمسمار عليها في كل مرة أشاهدة خارجة من الحمام يقف زبرى جو البنطلون وأحاول أن ادارية بايدى لاحسن تشوفنى

في احد الأيام أخبرتها أنى ذاهب إلى صديقي عبد لله للمذاكرة معه طوال اليوم كالعادة بعد أن نأخذ درس خصوصي وللصدفة العجيبة ذهبت لأجد عبد لله مريض وتم الاعتذار للأستاذ عن حصة الدرس وبناء عليه رجعت إلى البيت سريعا والغريب أنى حين فتحت بالمفتاح لم اسمع لامي اى صوت كالمعتاد ووقفت ثواني دون أن اصدر اى صوت وسمعت صوت قادم من غرفة نوم امى فذهب إلى الغرفة بهدوء وفتحت باب الغرفة بهدوء لأجد المفاجأة الكبرى التي لم أتوقعها امى في أحضان اختى فوزية المتزوجة منذ سنوات وذهلت من المنظر الذي لم أكن أتوقعه مطلقا امى كانت عاريا بدون اى ملابس وفوزية كذالك وكل منهم جسمها يثير شارع بحاله فوزية صدرها كبير وحلماته لونها وردى وبارزة للأمام وكسها كان احمر بدون شعر وكان أملس ويبدوا أنها كانت تهتم باز اله الشعر منه دائما وطيزها كانت كبيرة ورائعة وأمي كانت بزازها نافرة للأمام وكان كسها مشعر قليلا وطيازها كانت تهتز من كل حركة

وكانت فوزية نائمة على ظهرها على السرير وامى كانت تلعب في كسها بلسانها وكانت بيدها الأخرى تعصر بزازها وكانت تضغط على الحلمات وكانت فوزية تتأوه من شدة الهيجان وكانت تتلوى مثل التعبان وامى كانت تصفها ببعض العبارات والكلمات التي أول مرة اسمها منهم فكانت تقول لها يا شرموطة يا هايجة هو الخول جوزك دة مش بينيكك كويس فيه حد يسيب الكس المر برب دة وينام في الشقة الثانية لوحدة ( كانت عادة جوز فوزية أن ينام في شقة أخرى في نفس البيت حيث أن بيتهم ملك وكان حين يريد أن ينيك فوزيه ينزل أو يخليها تطلع له فوق ) المهم امى لفت نفسها واتخذت وضع 69 وأعطت كسها لفوزية تمصه وتلحسه وهى كانت تلحس كس فوزية وكل واحدة فيهم هايجة على الأخر وأنا من المنظر زبرى كان واقف وكنت بلعب فيه بايدى وبالثانية ماسك الباب أحسن انكشف وكانت فوزية هايجة على الأخر وامى المحترفة في المص خلت فوزية تجيب شهوتها ثلاث مرات في اقل من عشر دقائق وفى احد المرات كانت الشهوة زى النافورة وامى تقول لها يا شرموطة يا متناكة كل دة في كسك هاتى أمصه لك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå