في يوم من ايام الصيف كنت اتمشى بالسيارة في الحارة وانا كنت مثار جنسيا وافكر واقول في نفسي متى سوف انيك بنت واجرب طعم الكس مع انني احب ان احد ينيكني مع طيزي وانا قاعد افكر جاني اتصال من صديقي يقول لي اني معزوم عندة على الغداء اليوم اعءفتعذرت منه ولكنه اصر على ان اتغدا معه فوافقت وفي الطريق للبيت قلت في نفسي ممكن انه عرف اني اتناك ويريد ان ينيكني ولكني ان اعرف انه له علاقات كثيرة مع البنات وعند ما وصلت الى الاستراحه الخاصه به رحب بي ودخلنا الى الاستراحه وشربنا الشاي وبعده اكلنا الغداء وبعد ان انتهينا من الغداء ذهبت لاغسل يدي ولحق بي لكي يجهز شاي جديد وذهب الى المطبخ وانا قلت له ساذهب اتفرج على الاستراحه التي كانت ا مكونه من ثلاث غرف وصاله وحمام كبير الى ان دخلت الى غرفه النوم التي كانت تشبه غرف المتزوجين ودخلت اليها وبدات اتفرج على ما فيها وفتحت درج كبير كان تحت السرير او انه من السرير وكان مليء بالملابس الداخليه النسائيه المتنوعه وكان على كل كلسيون او كولت صوره للبنت صاحبته فصرت اخذ كل واحد وانظر لصور البنت التي كانت تلبسه وكان وانا امسك بزبي واجلخ على البنت
واتخيلها وهي على السرير ينيكها صديقي الى ان وصلت الى الكلسيون الرابع وانظر الى صورة البنت واذا هي صورة اختي التي لم تتزوج وكان عمرها 18 سنه فتفاجات ولكني سررت بما رايت وقلت في نفسي يعني ذلك ان اختي قحبه تناك من الشباب ومن صديقي خاصه ورفعت راسي وانظر الى السرير واتخيل اختي عليه وهو ينيكها وهل هي مفتوحه اولا وانا كنت ممسك بزبي وكان في اشد انتصابه ويدخل صديقي علي الغرفه وهو يضحك ويقول كشفت اسراري واقوم له وانا ممسك بكلوت اختي واقول له تعرف من له الكلوت قال شف الصوره وتعرف اكيد وحدة قحبه قلت اكيد هذي قحبه هذي اختي فسكت وجلس على السرير وهو يترجاني ويقول انا اسف لو اعرف انها اختك كان ما لمستها ولا تعرفت عليها قلت له خلاص الي صار صار بس وش رايك فيها وكيف تعرفت عليها فقال لي وهو مبسوط صراحه اختك سكسيه موت وتطبق كل شيء حتى انها تحب اني انيكها مع طيزها وقلت له هي فتوحه ولا لا قال لي انها مفتوحه بس مو هو الي فتحها قلت له تعرف من فتحها قال ايه اللي عرفني عليها سواقكم الهندي هو الي فتحهامن كان عمرها 15 سنه واستمر ينيكها الى الان وبعض المرات ينيكها عندي هنا ومو مهم كيف عرفني عليها ولا يقولي هو وتقولي هي انه ناك اختها الصغيره بس من طيزها وانه ناك واحد من العيال قلت له ان كنت شاك فيها والان تاكد وقال لي مره اجتمعنا عليها انا والسواق هنا فاحكيلك وش صار جت مع السواق وهي لابسه عبايه يوم انها دخلت الغرفه شالت العبايه واذا هي عاريه لا تلبس اي حاجه وقالت افسخوا ملابسكم و وناموا على السرير جنب بعض وجات وبدات المص
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå