%>








خالتووووووووووووووووووووووووووون

خالتووووووووووووووووووووووووووون

وكنت اقول لها كلمة خالتي كلما كلمتها على الإنترنت وهي كذلك، وذات يوم كنت استعمل الانترنت الساعة 11 بالليل وإذ بوالدة صديقتي تفتح اميلها، فقالت لي ماذا تفعل بهذا الوقت على الانترنت يا خالتو، فجاوبتها بأن هذا الوقت عندي ليس وقتاً متأخراًيا خالتو، لأني أقضي طيلة الليلة على الانترنت، فقالت لي ممكن طلب، قلت لها اوكي تفضلي خالتو، قالت لي ممكن تنسى كلمة خالتو بهيدا الوقت وتخبرني شو بتتمنى بهيدي اللحظة، لقد استغربت من طلبها وقلت لها إني أتمنى بأن أكون بصحبة الإنسانة التي أحبها في مكان معزول عن الجميع، لكي اقضي معها أجمل لحظات الحب

فقالت لي لحظات حب مثل ماذا، فقلت لها مثل الجلوس بقربها وضمها إلى صدري وتقبيلها وكلام عن الحب، قالت لي، وماذا عن الجنس ألا تتمناه معاها أيضاً، فقلت لها هذا شيء يعنيني لي وحدي ولا احب أن اتكلم عن هذا الموضوع مع أي شخص لأن هذا ان حصل بيني وبين حبيبتي سوف يكون سراً بيننا، ففرحة من كلامي هذا وقالت لي: كم مرة مارسة الجنس ومع من، فقلت لها مارسة لكن مع من لن أخبرك

لقد شعرت بأنها بدأت تحس بالراحة وبالامان من كلامي معها، وفي نفس الليلة قالت لي أتمنى ان اقابلك واتعرف على شخصيتك أكثر، فقلت لها لا مانع لدي، ولكن لماذا تريدين مقابلتي، قالت لي بأن شخصيتك تبدو قوية وان الشخص الذي يتمتع بهذه المواصفات يعجبني كثيرا، فضحكت من كلامها هذا، وهي بدورها ارسلت لي قبلة على الإنترنت وانا بعدها أرسلت لها قبلة، وبعد ذلك أصبحت تكلمني عن الجنس، وانها تحب انا تمارس الجنس معي، وانا وافقت على طلبها، وكنت سعيدا جداً، وأصبحت كل ليلة أكلها على الانترنت وكنا نتحدث على (المايك) من الساعة 11 او 12 ليلاً حتى الساعة 4 صباحاً، وكنت كل ليلة احكيها كلاما جميلا عن الجنس حتى ابسطها واوصلها إلى الرعشة التي تتمناه أي فتاة من أي شاب، وهي كذلك تقوم بنفس الشي معي حتى اقذف المني، وبعد عدة أيام قلت لها لم أعد احتمل هذا، إني اريد مقابلتك وانت تقلولين لي بأن هذا صعب جدا ولا تستطيعين الخروج من البيت لوحدك، إنك تريدين ان اجعلك تشعرين بالبسط كل ليلة معي على (المايك) ولا تفكرين بلقائي، هذا آخر كلامي لك، إن رقم هاتفي معك، عندها تحصلين على أي فرصة لكي تقابليني اتصلي بي، ومن هذه اللحظة لن أتكلم معك على الانترنت حتى اقابلك،

في ذلك الوقت كان معي مفاتيح لشقة أخي ولا احد يسكن فيها، لأن اخي وعائلتها يعيشون... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål