ذات يوم كنت وزوجتي مياده على السرير بعد ان تناولنا الغداء وكانت قد شلحت ملابسها فصرت امصمص شفتيها وارضع بزازها ونمت بين سيقانها اقبلهم والحس كسها فانتصب زبي وطلبت منها هذه المره ان انيكها من طيزها وهي لم تكن قد انتاكت من طيزها سابقا ابدا فوافقت بشرط ان ادخل زبي بهدوء وبدون الم ثم انقلبت على بطنها ورفعت طيزها قليلا وصرت الحس فتحة طيزها بلساني وادخل اصبعي بطيزها بهدوء وبدأت تنمحن وتحرك طيزها ثم جلست فوق طيزها وصرت افرك زبي على فتحة طيزها واحاول ادخال زبي بطيزها وراس زبي كبير وتخين وضغط بزبي على طيزها فصارت تصيح وتقول لي طيزي صارت توجعني لان زبك تخين وحاولت كثيرا ولكن كانت تتالم وكانت هي تتمنى أن انيكها من طيزها وقد حاول العديد من الرجال أن ينيكوها من طيزها ولكنها لم تحتمل من الم طيزها فترفض ذلك وكانت هي تتمنى النيك من طيزها من كثرة ما سمعت من بعض صديقاتها بلذة نيك الطيز ثم تركتها وتمددت بجانيها على السرير حتى يذهب الالم من طيزها ونام زبي وحاولت ان ينتصب مرة اخرى ولكن لم ينتصب حسب الطلب لان النيك من الطيز يحتاج الى زب منتصب وقاسي وخاصة ان اول مرة بدها تنتاك من طيزها وبعد ان فشلت بذلك اقترحت على زوجتي ان اجلب لها واحد غيري وينيكها من طيزها فقالت بشرط ان لايكون زبه تخين فاقترحت عليها شاب صغير عمره حوالي ستة عشر عاما وهو يعمل في محل توزيع الغاز للمنازل وهي تعرفه من خلال قيامه بجلب اسطوانات غاز لعندنا عدة مرات فاتصلت بصاحب المركز وطلبت منه ان يرسل الشاب ومعه اسطوانة غاز ممتلئة بدل الفارغة لدينا فقال لي بعد نصف ساعة يكون عندكم وفعلا بعد قليل طرق الباب فذهبت وفتحت له الباب وطلبت منه ان يدخل اسطوانة الغاز الى المطبخ وان يقوم باستبدال الفارغة فدخل الى المطبخ
وباشر باستبدال الاسطوانة فدخلت مرتي الى المطبخ وهي تلبس قميص نوم قصير جدا وتظاهرت بانها تريد ان تفعل شيء في المطبخ وانحنت امامه وظهر كيلوتها وطيزها فبدا ينظر الي طيزها وانا كنت اتظاهر امامه بانني لم اشاهد نظراته وصارت مرتي تقوم بحركات امامه تظهر من خلالها طيزها وكيلوتها وسيقان! ها فقمت بالخروج من المطبخ وتركتهم وكنت قد اتفقت مع مرتي على كل شيء قبل قدومه وبعد حوالي عشر دقائق ذهبت الى المطبخ فتفاجىء الشاب مني وهو في هذه الحالة التي كان عليها فكان يقف وقد فتح رجليه قليلا وكانت مرتي تقرفص امامه وهي تمص زبه وهو يمسك براسها فعندما دخلت فجأة عليهم ترك راسها وحاول الابتعاد عنها ولكن مرتي امسكت به وتابعت مص زبه وعندما شاهدني ابتسم له واقول له تابع لا تخاف وان مرتي لم تتفاجىء فتابع ولكن كان لايزال خائفا فنظرت الى زبه فكان طويلا وليس تخينا فقلت لهم لماذا انتم في المطبخ تعالوا الى غرفة النوم افضل فقامت مرتي وامسكت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå