أسكن في قرية من قرى الفيوم ..
كنت في السابعة والعشرين من عمري ، تأخر بي قطار الزواج فلم أتزوج حنى تلك السن ، حيث الزواج في الريف له مقاييس أخرى من ضمنها العائلة والميراث ، وهو ما لم يتوفر لي ، رغم امتلاكي جمالاً بارعاً ورقة وجسداً يتفجر بالأنوثة .
أخيراً تقدم (علاّم) لخطبتي وأنا في تلك السن رجل يبلغ من العمر خمسة وأربعين سنة ، ماتت زوجته وتركت له طفلاً جميلاً ، في العاشرة من العمر ، وتعيش معه في نفس الدار أخته المطلقة ، ذات الأعوام الثلاثين .
لم تكذب الأسرة خبراً وتم زفافي عليه في أيام معدودات ، وحملني معه إلى بيت الزوجية الجديد ، هناك على أطراف القرية وسط المزارع ، حيث بنى بيته وأقام زريبة لمواشيه ، على جزء من أرض زراعية يمتلكها ، ويزرع الجزء الباقي .
وفي ليلة الزفاف ، أدخلني برفق إلى حجرة نومي ، وهمس في أذني ببعض كلمات الحب والإعجاب ، وبدأ يخلع عني ملابسي برقة وحنان ، لم أتوقعه بكل هذا اللطف ، وهو الفلاح الساذج ، بينما أنا حاصلة على دبلوم زراعة ، ثم بدأ هو الآخر يتحرر من ملابسه ، كان برغم سنه الكبير نسبياً ، معتدل القوام رشيقاً ، قوي البنية ، له شارب كثّ ، وجسد يغري بالجنس ، مليء بالشعر والعضلات ، أما ما أذهلني فعلاً ، وملأني بالخوف ، فقد كان حجم قضيبه الذي تدلّى بين ساقيه ، طويلاً غليظاً له رأس ضخم وعروق نافرة ، اقترب مني بحنان وحملني بسهولة ووضعني على السرير ، ثم استلقى إلى جواري .
كانت لي بعض الخبرة الجنسية ، بما أسمع من حكايات النساء عما يفعله أزواجهن بهن كل ليلة ، وما أرى على الفضائيات في غفلة من الأهل ، همس في أذني فاقتربت منه ، وعيني على هذا العملاق الراقد بين ساقيه ، أمسكه بيده في فخر ، وطلب مني أن ألعب فيه ، فأمسكته بيدي في خجل ، كان ساخناً بل ملتهباً يكاد يلسع يدي ، بينما راحت يداه تلاعب كل جسدي الأبيض الجميل ، وتعبث يرقبتي ، وتتدلى إلى صدري وتدلّك سُرَّتي في خبرة ، وتداعب عانتي في رشاقة ، ثم تلعب بشفريْ كسّي الذي أصابه الهياج ، فراحت يداي تقبضان على قضيبه من جديد ، بقوة ورغبة هذه المرة ، لم أنتظر طلبه ، بل انزلقت بخفة إلى ما بين ساقيه ، سجدت عند قضيبه الرائع ، ورحت ألعقه في شهوة ، وأمصه في نعومة ، وهو ينظر في عينيّ بسعادة ، ألهبت نظراته مشاعر الأنثى بداخلي ، وراح قضيبه يزداد طولاً وغلظة بين أصابعي ، حتى لم أعد قادرة على التحكم فيه ، التهب مهبلي وسالت مياهه رقيقة دافئة ، نظر هو إليّ نظرة ذات معنى ، فصعدتُ إلى قضيبه وجلستُ عليه برفق أول الأمر ، أدخلته قليلاً قليلاً ، حتى امتلأ به كسي ، وانبعثت النار تحرقني في شوق لهذا القضيب الذي طال انتظاره ، جلست عليه بكامله ، وبدأت أصوات مكتومة من الألم و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå