%>








عذراء الـ 14 سنة

عذراء الـ 14 سنة

عندما كنت جالسا في الكازينو الصيفية المطلة على النهر ، وانا انظر الى المارة على رصيف الشارع ، رفعت احدى الصبايا الماشيات على الرصيف يدها محيية والابتسامة على شفتيها ، لم ارد التحية لاني افترضت انها غير موجهة لي ، الا ان الصبية توقفت ورفعت يدها ملوحة مرة واخرى ، فرفعت يدي دون تاكيد الا انها ردت باشارة من يدها انها كانت تعنيني ، فاشرت لها بيدي ان تجلس معي ردا على تحيتها ، فرايتها تسرع داخلة الكازينو .

جلست على الكرسي المجاور لي على طاولتي وهي تبتسم ثم قالت : رايتك جالسا فاحببت ان اسلم عليك.

كانت صبية في الرابعة وعشر من عمرها ، تذكرتها ... بيتها يقع بالقرب من بيت اهلي ... ومرة في العيد الماضي وانا اخرج سيارتي من الكراج ، سلمت هي علي وقدمت التهاني لي بالعيد السعيد كاي فتاة ناضجة ، فما كان مني الا ان اخرج بعض الاوراق المالية هدية العيد لها الا انها رفضت بادب فاقنعتها بان ذلك هدية العيد ، وعليها ان تقبلها ، وعليها ان تذهب الى مدينة الالعاب... اخذتها قائلة : شكرا ... انا ذاهبة للمدينة… تركتها تذهب ، وبعد ان تحركت بسيارتي ، كانت هي قد دخلت في الشارع الذي يفضي الى كراج سيارات النقل الداخلي ... عندما حاذيتها بسيارتي ، طلبت منها ان تركب لاوصلها الى مدينة الالعاب لانها في طريقي ، وافقت مباشرة وركبت ، فاوصلتها الى المدينة ..بعدها كانت دائما تبادرني بالتحية وهي باسمة في أي مكان تراني فيه.

سالتها ونحن في الكازينو مساء ذلك اليوم عن صحتها واحوالها ، ثم سالتها : اين كنت ؟

اجابت : كنت عند بيت اختي الكبيرة في الصوب الثاني.

سالتها: ماذا تشربين ؟

ردت باسمة وهي تنظر في وجهي : أي شيء.

وبعد ان شربت قنينة البيبسي قامت لتذهب .

قلت لها : انا ايضا ذاهب ساوصلك بسيارتي.

في السيارة سالتني قائلة : قبل اسبوع رايتك في شارع الازدهار بسيارتك وبجانبك زوجتك جالسة ، انها جميلة.

قلت لها : كلا ليست زوجتي ... انها صديقة.

سالتني: لماذا عندما تاتي من مدينك لم تاتي معك زوجتك؟

قلت لها مبتسما : لاني غير متزوج.

ردت مندهشة : كيف؟

قلت لها : انا غير متزوج ... واعمل في تلك المدينة ، وفي كل شهر ازور اهلي مرة واحدة .

قالت : اه فهمت .

سالتني : هل انت اكبر ام صلاح ؟ وكانت تقصد اخي .

اجبتها : انا الاكير.

قالت : الا انه متزوج.

قلت : اما انا فلا ... انا احب ان اكون طليقا.

راحت تضحك.

وقبل ان تنزل... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål