عندما كنت جالسا في الكازينو الصيفية المطلة على النهر ، وانا انظر الى المارة على رصيف الشارع ، رفعت احدى الصبايا الماشيات على الرصيف يدها محيية والابتسامة على شفتيها ، لم ارد التحية لاني افترضت انها غير موجهة لي ، الا ان الصبية توقفت ورفعت يدها ملوحة مرة واخرى ، فرفعت يدي دون تاكيد الا انها ردت باشارة من يدها انها كانت تعنيني ، فاشرت لها بيدي ان تجلس معي ردا على تحيتها ، فرايتها تسرع داخلة الكازينو .
جلست على الكرسي المجاور لي على طاولتي وهي تبتسم ثم قالت : رايتك جالسا فاحببت ان اسلم عليك.
كانت صبية في الرابعة وعشر من عمرها ، تذكرتها ... بيتها يقع بالقرب من بيت اهلي ... ومرة في العيد الماضي وانا اخرج سيارتي من الكراج ، سلمت هي علي وقدمت التهاني لي بالعيد السعيد كاي فتاة ناضجة ، فما كان مني الا ان اخرج بعض الاوراق المالية هدية العيد لها الا انها رفضت بادب فاقنعتها بان ذلك هدية العيد ، وعليها ان تقبلها ، وعليها ان تذهب الى مدينة الالعاب... اخذتها قائلة : شكرا ... انا ذاهبة للمدينة… تركتها تذهب ، وبعد ان تحركت بسيارتي ، كانت هي قد دخلت في الشارع الذي يفضي الى كراج سيارات النقل الداخلي ... عندما حاذيتها بسيارتي ، طلبت منها ان تركب لاوصلها الى مدينة الالعاب لانها في طريقي ، وافقت مباشرة وركبت ، فاوصلتها الى المدينة ..بعدها كانت دائما تبادرني بالتحية وهي باسمة في أي مكان تراني فيه.
سالتها ونحن في الكازينو مساء ذلك اليوم عن صحتها واحوالها ، ثم سالتها : اين كنت ؟
اجابت : كنت عند بيت اختي الكبيرة في الصوب الثاني.
سالتها: ماذا تشربين ؟
ردت باسمة وهي تنظر في وجهي : أي شيء.
وبعد ان شربت قنينة البيبسي قامت لتذهب .
قلت لها : انا ايضا ذاهب ساوصلك بسيارتي.
في السيارة سالتني قائلة : قبل اسبوع رايتك في شارع الازدهار بسيارتك وبجانبك زوجتك جالسة ، انها جميلة.
قلت لها : كلا ليست زوجتي ... انها صديقة.
سالتني: لماذا عندما تاتي من مدينك لم تاتي معك زوجتك؟
قلت لها مبتسما : لاني غير متزوج.
ردت مندهشة : كيف؟
قلت لها : انا غير متزوج ... واعمل في تلك المدينة ، وفي كل شهر ازور اهلي مرة واحدة .
قالت : اه فهمت .
سالتني : هل انت اكبر ام صلاح ؟ وكانت تقصد اخي .
اجبتها : انا الاكير.
قالت : الا انه متزوج.
قلت : اما انا فلا ... انا احب ان اكون طليقا.
راحت تضحك.
وقبل ان تنزل قرب بيتها سالتني متى تذهب ؟
اجبتها : غدا صباحا .
قالت : مع السلامة . ونزلت.
في اليوم الثالث من زيارتي الاخرى، أي قبل عودتي الى مكان عملي بيومين ، راي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå