روضة المجالس

Sexnoveller DK | 506 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

قوة نيك رجل امرأتي السابق

أنا رجل في الأربعين أملك زبا صغيرا يصل حوالي 09 تسعة سنتمتر ، حينما أشاهد الشباب والرجال الفحول الأقوياء وضخامة وصلابة وثخانة أعضائهم الجنسية ، أغبطهم على هذه النعمة التي حباهم الله سبحانه وتعالى بها ، والتي تعتبر تاج فخر على جبين كل ذكر تؤكد رجولته ، وتثبت فحولته ، وتجعله مصدرا لمتعة النسوان ، وأنا دائم الدعاء لهم ليحفظ صحتهم ، ويشد من أزرهم ، في فتح البنات واقتحام حصون العذروات ، وزيادة متعة الثيبات ،

حينما تزوجت أول مرة كان لي من العمر حوالي 22 سنة وزوجتي كان لها حوالي 21 سنة ، لم ينتظر أحد نتائج ليلة الدخلة ومفاجآتها لأن زوجتي كان قد أزال بكارتها بكل قوة ومهارة شاب قبلي ، ورقصت البنات والنساء قبل ست سنوات على قميص نومها الأبيض الفاضح الملطخ ببقع دم شرفها الذي حافظت عليه بكل أمانة مدة 16 سنة حتى سلمته لعريسها الشاب الذي صنع بها الأعاجيب تلك الليلة وناكها في عدة وضعيات , وكان زوجها السابق من أهل المعرفة بطرق النيك ، وكان هذا الزوج السابق قوي الشهوة ونظرا لضخامة عضوه الهائل وكثرة معاشرته لزوجتي في الفراش ، اضطرت المسكينة للانفصال عنه بعدما زرع جنابته في رحمها وتركها حبلى لتنجب بعد ذلك . وصلتني أحاديث عن زوجها السابق يفتخر بها أمام خواص أصدقائه بأنه حينما شاهد زوجتي أول مرة ليلة الدخلة في فستان عرسها الأبيض انخلع عقله لجمالها وصغر سنها حيث لم تتجاوز 16 سنة ، وحينما جردها من فستانها وبقيت في قميص نومها المكشوف الفاضح وظهر له كيلوتها الصغير الأبيض وستيانتها اهتز كيانه كله وشعر بزبه ينتصب بكل جذعه يكاد يخترق قماش سرواله حيث حملها بكل قوة وحنان وهو يغمرها بالقبلات ويمص لسانها الحلو الذي كان له طعم المسواك ، وحينما رماها على السرير الزوجي سارع في التخلص من بنطلونه وكلسونه الأسود ليظهر زبه الكبير في حجم لم تتخيله البنت في حياتها فقد كان في طول ذراع ويصل لحدود 35 سنتمترا ،

مما جعل زوجتي تصرخ وتستغيث ولكن دون مجيب فقد استطاع الفحل على الرغم من مقاومتها من غرس زبه الغليظ في سوتها التي طيرت عقله وهزت قلبه فقد كانت سوتها شهية جدا لم تمسس من قبل مما زاد في حجم عضوه الهائل فناكها تلك الليلة نيكا عنيفا لا تزال تذكره على حد قول العرب " المرأة لا تنسى أبو عذرتها وقاتل بكرها " أي ولدها ،

الشاب الذي فضّ بكارة زوجتي كان ماهرا في اقتحامها ، ففي دقائق معدودات استطاع أن يكسب الرهان بين زملائه ، قاومت زوجتي لكنها انهارت واستطاع عريسها أن يغرس زبه الكبير والذي كان قائما منتصبا كالوتد استطاع أن يخترق عذريتها وأن يمزق غشاء بكارتها ، تحت ضربات رمحه المتواصلة ، ليخرجه بعد ذلك ملطخا بدماء بكارتها وليمسحه على قميص نومها الف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå