روحنا انا و محسن و ناصر و دماغنا بتلف من كتر الشرب و لما دخلنا العماره كان مصطفي قاعدعلي مدخل الاوضه بالفانله الداخليه و اللباس اول ما شوفته خفت ليحرجني باي شكل امام محسن بس كان عند حسن ظني رد السلام ووارب الباب بس طبعا ما نسيش يبصلي بصه كلها حنيه وهو بيقفل الباب نظرته و احساسي بالجميل خلوني نفسي اروح اترمي في حضنه و زودوا محنتي علي الفحل اللي معايا دخلنا الشقه اللي فيها اوضتين و الطبيعي ان ناصر حينام لوحده في اوضه او مع محسن اول ما دخلنا الاتنين قلعو هدومهم و رموها في الصاله كان ناصر لابس لباس ابيض شورت و عملاقه بيرفض القيد و يتهز يمين و شمال مع كل حركه اما ابن خالي محسن فهو دبدوب خمري مشعر و منظر صلعته و كرشه كأن عنده 40 سنه رغم انه 32 بس جسمه جسم رياضي قديم والشعر اللي طالع من صدره ودراعته و فخده مش مداري علي عضلاته و كان لابس مايوه اسود مجسم زبره وطيزه الكبيره و بعد ما شربنا سيجاره محسن قال يلا ننام بقي يا ناصر علشان ميعاد بكره ناصر قال له انه مش حينام معاه علشان بيشخر
و انه حينام معاي ساعتها جسمي كله اترعش و حسيت ان ناصر بيحاول معايا و عقلي اللي غايب اصلا بقي يروح و يجي ما بين محنه طيزي اللي نفسها تدوق العملاق ده و بين خوفي اني افضح نفسي و دخل كل واجد فيهم اوضه و دخلت انا الحمام و لبست مايوه احمر كنت سايبه لما اروح للبحر و بصيت لنفسي في المرايه لقيت طيزي نصها بره و النص اللي جوه حيفجر المايوه علشان يطلع و ظهري جميل معضل مافيهوش شعر و داخل لجوه مزود بروز طيزي و زبري واقف لدرجه اني اضطريت اجيبه علي جنب علشان مايطلعش بره و طبعن لبست فانله طويله علشان اداري ده كله و رحت نايم جنب ناصر و جسمي بيترعش من الشهوه الاوضه كان بابها موارب و النور من بره يسمح بالرؤيه قعدت شويه نايم علي ظهري و بعدين رحت مديله طيزي و تعمدت ارفع الفانله و انا بالف علشان يشوف طيزي دقيقتين و حسيت انه بيلعب في بتاعه لا انا عارف الخناقه ديه ده مش بيلعب ده بيطلعه انا مش عارف اتنفس طيزي زي ما تكون بقي ليها اراده خاصه عايزه ترجع لورا و تحس بصلابه العملاق ده بيلصق فيها قبل ما يدقها و يفشخها
ريحه ناصر ملت انفي حسيت ان ديه ريحه زبره ريحه عرقه ريحه دراعه و هو بيشتغل بالفاس تحت الشمس اتنهدت بصوت عالي لاني خلاص مش قادر حسيت بايد ناصر علي وسطي كل مدفع من مدافعه الخمسه زي ما يكون بيطلع نار علي وسطي اجفلت و جائني صوته بلهجته الريفيه بيقول مالك بتترعش ليه انت تعبان؟ سكت لحظه و سبت جسمي يتمتع بلمسته الدافيه في محاوله الا اصرخ و اقوله انا تعبان جدا نكني بقي و ريحني و فولتله بصوت محشرج من غير ما ادير ابدا مش جايلي نوم حسيت بجمه بيقرب مني و نفسه بقي في ودني و ريحه التبغ من بقه بتول
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå