كما قلت في قصة أخري عملت في مدينة الرياض لفترة من الزمن حيث كنت أمارس كرة المضرب الأرضي التنس ومن خلال عملي تعرفت على أحد الأشخاص المهمين الذي دعاني إلى ممارسة لتنس معه في هذا الصرح الرياضي الكبير الذي يقع في حي الملز وكنا بعد ممارسة الرياضة نترك أجسامنا لأيدي فنيي المساج التايلانديين.
في يوم من الأيام وأثناء قيام زوجتي بأعمال المنزل قامت بعمل حركة أدت إلى إصابتها بتمزق شديد في عضلات الظهر حسب تشخيص الطبيب الذي أعطاها علاج وطلب منها القيام بعمل عدة جلسات للمساج.
لذلك أقترحت على زوجتي أن نستخدم "تشانج" فني المساج للقيام بهذه المهمة نظرا للخبرة العالية التي يشتهر بها التايلانديين في هذا المجال وخاصة أن العاملين في هذا النادي من النخبة لذلك فهمتها أن هذه هي مهنة مثل مهنة الطبيب الذي يقوم بالكشف على المريض فهو لا يهتم بجسم من يقوم بعلاجه تماما كطبيب النساء. بعد تفكير وافقت زوجتي على القيام بتجربته لكي تري ما ستكون عليه نتيجة الجلسة الأولي شريطة أن أحضر الجلسة وأن تغطي جسمها ولا يكشف عن عورتها أو صدرها فوافقت.
حضر التايلندي إلى منزلي القائم بالقرب من المستشفي العسكري وكنت قد جهزت طاولة غرفة الطعام لاستخدامها كطاولة مساج. دخلت زوجتي وهي تلف جسمها بطبقات من المناشف بحيث كانت الأجزاء المستورة منه أكثر من العارية فقام التايلندي بعمل مساج فقط للأجزاء العارية مع التركيز على الظهر ولم يقترب من أي جزء غير عاري.؟؟؟ طلب تشانج من زوجتي أن تستلقي على ظهرها وبدأ بجسمها الأمامي قبل ظهرها ومرت الجلسة الأولي بسلام.
أثناء توصيله إلى محل إقامته سألته لماذا لم يرفع المناشف ويكشف جسم زوجتي فقال أنها من تعاليم المهنة ألا يقوم بعمل مساج إلا لما يظهر أمام عينيه أما الأجزاء المستورة فهي ممنوعة. فطلبت منه أن يقوم أثناء جلسة المساج التالية بزحزحة المناشف رويدا رويدا لنري ردة فعل زوجتي حيال ذلك على أن نزيد من مساحات التعري مع مرور الجلسات فوافق على هذه الفكرة.
عندما عدت إلى المنزل سألت زوجتى إذا كان المساج قد حسن من ظهرها وعجبها أم لا فلم تعطي ردا صريحا.
نفذ "تشانج" مااتفقنا عليه واكتسب ثقة زوجتي فكانت المساحات العارية تزداد مع مرور الجلسات.
ومع الجلسة الخامسة وبمجرد دخولنا المنزل نديت على زوجتى فوجدتها نائمة على الطاولة مستعدة لأخذ جلسة المساج وقد غطت ثدييها وحوضها بمنشفتي... Les hele novellen
