%>








ليلى و فهد

ليلى و فهد

ليلي وفهد والخادمة

________________________________________

على لسان ليلى :

أسمى ليلى ، موظفة ، الحالة الاجتماعية مطلقة ، العمر 30 سنة (عدد الأولاد

2 بنات)

قصتي بدأت عندما اكتشفت أن خادمتي (ماريا) تلتقي ليلاً مع شخص وتمارس معه

الجنس في

منزلي عندما رأيتها بأم عيني ، وبختها بشده وردت علي بأنها لا ترغب في

العمل إذا

كنت سأمنعها من راحتها ، فقلت لها في ستين داهية .

وفي اليوم التالي قررت المغادرة ، إلا أني راجعت نفسي فهي شغالة جيدة

وخدومة وتهتم

ببنتاي ، فحاولت أن أثنيها عن قرارها إلا أنها أصرت ما دمت سأمنعها عن

حبيبها ، وفي

النهاية وافقت على أن يأتي يوم واحد في الأسبوع فقط فوافقت .

وكان كل ما يأتيها أتسلل وأتسمع من على باب غرفتها للآهات والتنهدات ولا

أتمالك

نفسي فأتحسس نهداي وكسي وطيزي وعندما أحس بأنه عشيقها سيغادر أهرع إلى

غرفتي مسرعة

. ولكن يبدو أن عشيقها يدري بتجسسي عليهم من الباب ففتح في يوم من

الأيام الباب

فجأة ووجدني أتلوى كالأفعى من الشهوة ، لكنه لم يفعل شيئا وخرج إلى

سيارته وعاد مع

شريط فيديو وأعطاني إياه. شاهدت الفلم وكدت أجن من الشهوة فأتتني ماريا

وجلست

بجانبي ثم تحسست نهداي ومصت شفايفي ، وهي تتحسس كسي بيدها الذي نزلت

عليها فيما بعد

بفمها لحساً ولعقاً ،

وصار هذا فعلنا يومياً ، ويوم أتي عشيقها في غير

وقته المعتاد

قال أنه يريد شريط الفيديو فقط ، قلت له الخادمة غير موجودة ، قال طيب

أنتي إبحثي

عنه ، ورحت أبحث في غرفتها ولما وجدته أردت أن أشاهده للمرة الأخيرة قبل

أن يأخذه

ولم أحس بالرجل الذي وقف خلفى وأنا أطالع في الفيلم إلا بعد ضرب مؤخرتي

بيده لالتفت

وأرى زبه الذي يكاد يخترق ثوبه ، حاولت أن أخرج من الغرفة إلا أنه كان

يمسك بي

ويتحسس نهداي ومؤخرتي وأنا بين خوف وشهوة جنسية عارمة ، ودخلت ماريا ،

وقال خلاص

نجلس نشوف الفلم سوى فقلت لكن تكف عني فوافق وأغلق

الغرفة .

وما هي إلا دقائق حتى خلع ملابس وقرب زبه من فم ماريا الذي مصته وتفننت

في ذلك ،

بعد ذلك قربه مني إلا أنني أبعدته بيدي فأشار إلى ماريا التي اقتربت مني

وأخذت زبه

مرة أخرى تمصه وهما يقتربان من فمي بعد ذلك باستني ماريا ومصت شفايفي

ثم عادت إلى

زبه تمصه ،

ثم باستني مرة أخرى ومصت شفايفي إلا أنها بعد ذلك أدخلت زب

عشيقها( فهد

) في فمي فمصيته ق... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål