أسمي فريال..... فتاة جميلة جداً بيضاء وشعري اشقر طويل في الثالثة عشر من عمري في الصف الاول متوسط والدي عامل راتبه بسيط،ووالدتي في الخامسة والثلاثين من عمرها . نقيم في شقة صغيرة متواضعة وكل يوم اروح لمدرستى مشي لان ابوي ما عنده سيارة وامر من جنب بقالة كبيرة ارى الاولاد والبنات يشترون وانا اتفرج واتمنى لواشتري بس ابوي فقير يوم من الايام لاحظ صاحب البقالة ذلك كان في خمسين من عمره عريض وجسم قوي فدعاني للدخول وقال لي ليه ما تشتريني متل الاولاد فاخبرته السبب قام بجمع بعض الحلوى والعصير وكراسة وبعض القرطاسية ومشط بناتي وقال لي هذه هدية في البداية رفضت ولكن مع الاصرار قبلت وانا مبسوطة جدا وقلت في نفسي كم هو كريم هذا ما اعتقدته في البداية كل يوم وانا رايحة المدرسة يدعوني ويعطيني ما اريد مجانا ويضعه في الشنطة كل يوم وكل يوم حتى اصبحت احب هذا الشي جدا حتى انني اصبحت ادخل كل يوم لعنده وانا واعبي الشنطة هو يبتسم ويقول تحت امرك واروح المدرسة ذات يوم مريت عليه وانا اختار دعاني لان اتي لعنده من وراء الواجهة حتى بوريجيني نوع جديد من التلوين فلفيت من حول الواجهة وكان تلوين حو كتير وبعدين حسيت بايده تقترت مني حتى ,وضعهاعلى مؤخرتي وبدا يلحمس عليها ويكمشها بايده الكبيرة وبعدين مد ايده الثانية من تحت المريول وبدا يحسس افخاذي استمر هذا لبعض الوقت وبعدين قال لي روحي الى المدرسة رحت وانا افكر انه نوع من حنان بوي تاني يوم دعاني للاقتراب متل امس ثم اخذ يدعك طيزي ويدخل اصابعه فيها ثم اخذ يمديديه ووضعهما على نهدي واخذيداعب نهدي الصغيرين ويعصرهم قليلا وبعدين مدها من تحت المريول وبلش يلحمس فخذي المكتنزين ويرفع ايده شوية شوية حتى وصل للكلسون
وباد يحفه شوية شوية لقد كنت اشعر بسعادة ولذة عجيبة لم اعهدها من قبل ثم اخذ بعض اصابعه وادخلها في فمي حتى اختلط لعابي بها وبعدين توقف وقال لي بكرة تعالي بدري رحت المدرسة وانا افكر عن اللذة التي كنت اشعر بها كانت ممتعة تاني يوم صحيت بدري من النوم وبسرعة لبست وفطرت ثم ذهبت الى المحل كنت متشوقة لشعور المتعة الذي باء يسري في دمي لما دخلت كان فاتح المحل وناطرني قام وسكرباب المحل ثم امسك بيدي واخذني امامه يختلجني شعور خوف ورغبة ممتزجين مع بعض قادني الى باب غرفة ملحقة بالمحل من خلف فتح باب الغرفة وادخلني وهو وراي احس بجسده واسمع تنهيده اغلق باب الغرفة من وراه نظرت فيها كان فيها فرشة في نص الغرفة على الارض وجنبها علبة صغيرة اقترب مني وبدا يمص شفتي ويمد لسانه على لساني ويلحسه ويداعب نهدي ويفركهما ويعصرهما قليلا ويدعك طيزي ويدخل يده داخلها ويحف بيده من تحت المريول كلسوني بروية حتى احسست ان اعصابي قد ارتخت تماما فمد يده من ورا ظهري ومسك سحاب المريول و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå