%>








أنا والمتناكة زوجتي

أنا والمتناكة زوجتي

بعد نهاية عام من زواجي من سحرأنها شرموطة تستثمر بذكاء جمالها الفاتن لكسب المتعة الجنسية والمادية كما يقول المثل المشهور (ضرب عصفورين بحجر) والحجرالنابض بالنسبة لوضع زوجتي هو جسدها الأبيض الشهي ويزن70 كم بطول متناسق ينسجم مع نهديها الواقفين بصلابة متناهية وطيز نافر مستدير وفخذان سمينان ينغرس بينهما كس أحمر كبير ينتصب الزب ويقذف لبنه لمجرد رؤيته.

أما العصفوران عند زوجتي فهما عصفور الجنس وعصفور المال وهنا تطبق زوجتي القحبة المثل العربي الشهير:(ضرب عصفورين بحجر) بحسب قناعتها الخاصة.

ولم تخشى سحر من ردة فعلي عندما كاشفتني بهذا الأمر لأنها تدرك مدى سيطرتها على كل شئون حياتي وهي بالتالي صاحبة القرار الأول والأخير في كل شيء أمام زوج رهين لإستعبادها وإذلالها وعبد لتنفيذ رغباتها بخضوع ومتعة.

أجبرتني سحر على اخلاء الشقة والسكن بشقة جديدة في العمارة التي تسكن بها صديقتها السحاقية القوادة رويدا ونفذت أمرها فورا وفي اليوم الثالث بعد انتقالنا للشقة الجديدة المقابلة لشقة القوادة رويدا دعتنا رويدا لحفلة عشاء مختلطة ولبست زوجتي ملابس عارية ومغرية كشفت عن فتنة لحمها الأبيض واستقبلتنا رويدا في غرفة صغيرة جانبية قالت عنها رويدا أنها غرفة المضاجعة وصارت تثني على جمال جسد زوجتي وضغطت على صدرها ومصت شفتيها ولحست كسها بسرعة وقالت لزوجتي سيكون سعرك مرتفع أكثر من الحاضرات وسأقترح بأن تكوني ملكة جمال الحفلة وأخبرتنا رويدا أنه يوجد الآن في صالونها رجال اصحاء مرموقين دعتهم لقضاء ليلة جنسية صاخبة مقابل مبالغ مغرية وكبيرة.

قادت رويدا زوجتي للصالون واقتضت اللعبة أن أبقى ثم أدخل بعد قليل للصالون بمفردي كضيف من طلاب المتعة وتمويه لئلا يعرف أحد من الحاضرين بأن سحر هي زوجتي.

شخصت أبصار الحضور باندهاش لجمال زوجتي وجسمها السكسي الفاتن وكنت في غاية المتعة والحضور ينظرون باشتهاء للحمها الأبيض وانتابت زوجتي حالة من العهر وكشفت صدرها عاريا وبدت مستمتعة بعرض جسدها على الحاضرين وهمست القواده رويدا بأذني قائلة:بأن سعر مضاجعة زوجتي سيكون مرتفعا وأغلى من سعر القحبات الحاضرات بكثير لأنها أكثرهن جمالا وأنوثة وعهرا.

اختلى احد الرجال بالقوادة رويدا وبعد الإتفاق بينهما أمرت رويدا زوجتي بالتوجه لغرفة المضاجعة ودخل الرجل على زوجتي وهي عارية وكان في غاية الهياج وأدخل قضيبه الضخم فورا بفرجها وأخذ ينكح... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål