هاي انا نوفل من المغرب هاجرة لأمريكا بهدف الدراسة كان عندي 18 سنة لم يكن لي ميول جنسي الى شئ معين كنت شاب عاديا حتى تلك الليلة كأي عطلة اسبوع اذهب للنوادي الليلة مع الاصدقاء نصتاد فتياة جميلات ننيكهن حتى ذلك اليوم كنت لوحدي دخلت لأحد النوادي ثم جدب انتباهي فتاة فائقة الجمال شعرها اسود بيضاء البشرة ولها اجمل عينان زرقاوان توجهت اليها تحدثثنا اغرمت بها بسرعة و لجمالها و ايضالطيزها الكبيرة عرضت عليها ان نذهب لمكان فوافقت
استأجرة غرفة في احد الفنادق الرخيصة دخلنا الغرفة و بدأت اقبلها و اداعب جسمها نزعت عنها ستيانتها و ظهر اجمل بزاز رأتهم عيناي بيضاوان لحما حلمتان ورديتان كبيران و مشدودان لفوق نزلت وجهي امصص فيهماواداعبهما ثم انزلت تنورتها و ادخلت يدي داخل كلسونها لأداعب كسها كانت هناك المفاجئة الكبرى زبر كبير و ثخين فقفزت من مكاني وبدات اتحقق فيها من دون كلمة وصدمة انها فتاة لكن بزبر لم اعرف ماذا اقول بعد شرح طويل لم اصدق ذلك في الاول حسبت اني اتخيل ذلك لبست ملابسي و هربت بعد مدة بدأت ادخل لمواقع الجنسية ابحث حول الشيميل لم اعلم ماذا اصابني فقذ بدأت اغرم بهذا النوع لكنني كنت مترددا حاولت الاتصال بتلك الشيميل التي اسمها زوي و في الاخير اتصلت بها و اعتذرت لها و التقينا و ذهبنا الى تلك الغرفة وبدأت اقبلها و نزلت تمص زبي و نامت على بطنها و رفعت مؤخرنها الكبيرة البيضاء لفوق ثم رأيت زبرها الثخين مدلي بين فخديها كنت سوف اتراجع لكن تلك الطيز الكبيرة شهتني و بالاخص خرم طيزها الوردي بدأت ادخل زبي وهي تتأوه حتى دخل بكامله كانت وسعة كثير
وادخله و اخرجه وهي تتأوه تحتي حتى وسعة خرم طيزها فكنت عندما اخرج زبي كانت تبقى خرم طيزها مفتوح مما زاد من شهوتي و كنت ازيد من سرعتي حتى ارتعش جسمي بكامله فوقها و انزلت المني في طيزها و نمنا فوق السرير نقبل بعض كانت فائقة الجمال لم اصدق انها شيميل بالاخص بزازها نزلت امصهما و اداعب جسمها في لحظة قام زبرها و كنت الامس فخديها و لحظة لمسة زبرها فرتعش جسمي و ابتعدت عنها و ذهبت استحميت و عدت فوجدتها جالست وفاتحة زجاجة خمرة وجلسنا نشرب و نضحك حتى سكرنا و طلبت مني اداعب لها زبها لم اعرف مادا كنت افكر و ذعابته بيدي حتى نزلت المني فوق يدي و عدنا مرة اخرى الى جولة اخرى بدأت انيكها ححتى انزلت في طيزها تم نمت بجانبها اقبلها و اداعببزازها في لحظة لمسة طيزيو لم افعلشئا كنت سكرانا فطلبت مني ان تنكني رفضت لكن بعد اصرار منها فوافقت كنت سكرانا لا اعرف ما ادا اقول فجلبت الزيت و دهنت طيزي و بدات تدخل زبرها التخين لكن بدون جدوى لم يستطع لأن طيزي لاتزل عذراء و ضيقة كثير
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå