اصبحت جارية عند راقصة

Sexnoveller DK | 1646 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

فى البداية انا رنا وقد كتبت قصة كيف اصبحت جارية وخادمة ولكن لا اعرف لماذا لم يتم نشرها لذا سأكمل باقى حياتى حتى تعطف الادارة وتفعل عضويتى -بعد ان اصبح كل شيئ فى حياتى هكذا هو ان اكون خادمة مطيعة وجارية جيدة - بعد فترة من التدريب عند ستى نهى وخالتى - قررت ان استريح وان اسافر عند خالى ولكنه مسافر وكانت زوجة خالى صديقة لى بالجامعة -قررت ان اسافر الى هناك حتى استريح ووافقت خالتى على هذا الطلب بعد ان اخذت الاذن من ستى نهى وقد حجزت تذكرة سفر على متن السوبر جيت المتوجه من المنصورة الى اسكندرية فى الساعة 9 صباحا - ودعت ستى نهى وخالتى وطلبت من اختى ندى ان تذهب معى ولكنها رفضت وقالت انها ستجلس هنا مع اصحابها قبلتها وتركتها -دخلت السوبر جيت وكان مقعدى بالخلف وانا لم اكن احب هذا المكان ولكننى جلست وقد جاء بعض المسافرين عائلات وشباب وصبايا وكان من حسن الحظ ان عدد قليل فقط هو من سيتوجه الى اسكندرية ثم جاء امرأءة تسمى جيجى لم اكن اعرفها وتحرك السوبر جيت بعد ان اخذ كل شخص المقعد الذى يحلو له نظرا لعدم اكتمال المقاعد وقد جاءت مدام جيجى وجلست معى بالخلف وتعرف عليها خلال الرحلة وكانت تعمل مدام جيجى راقصة وعندما اخبرتنى ضحكت بصوت مرتفع حتى التفت لى من بالسوبر جيت ونظرت لى نظرة حادة ارتعش جسمى منها واعتذرت لها

وقولت لها اسفة لا اقصد شيئ ونظرت فى الارض لا اعرف سر هذا الخوف الذى امتلئ قلبى بيه ولكنى استمريت على هذه الحالة اكثر من ربع ساعة حتى بدأ المسافرين يرجعون الكراسى للخلف للنوم والراحة لان الرحلة شاقة وطويلة للغاية نظرت مدام جيجى وقالت لى وانتى بتشتغلى ايه بقة قولتلها انا طالبة تحرك وجلست بجانبى - انفاسى تعالت واخذ جسمى يرتعش فأبتسمت ابتسامه خفيفة ولكنها بها خبث لم اراه من قبل وضعت يديها على كتفى فأنخفض قلبى فقالت لى مش تخافى اوى كدة انا مبحبش ازعل حد منى مالك يا بت فى ايه مش على بعضك كدة ليه بدأ قلبى يهدأ وبدأت ااخذ نفسى بشكل طبيعى فقولت لها لاء عادى بس محرجة من اللى عملته قالتلى لاء عادى مدام اعتزرتى يبقى اكيد مش تقصدى لكن لو حصلت تانى ونظرت لى النظرة مرة اخرى فأهتز قلبى سريعا ونظرت الى الارض فضحكت ضحكة اتذكر بأن السوبر جيت اهتز لها وكان يوجد اطفال صغيرة فأصطنعت انى اهزر معهم وقومت من جانبها وجلست امامها بمقعدين وكان جسمى ينتفض ولا اعرف السبب عاود الهدوء مرة اخرى وقد

وقف السوبر جيت لزحمة المرور فكان ينظر الجميع الى النوافذ ليروا ماذا يحدث وكان البعض منشغل بالفيلم الذى يعرض واعتقد انه كان الف مبروك ولكنى كنت منشغلة بالمرأة التى ينتفض جسمى منها ولا اعرف السبب بينما الجميع منشغل كنت اسرق نظرات للخلف فوجدتها تنظر لى مبتسمه فتسمرت مكانى وعينى لا ترمش

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå