%>








نشعر انا وزوجتي بمتعه كبيرة عندما تدخل في كسها زب صناعي

نشعر انا وزوجتي بمتعه كبيرة عندما تدخل في كسها زب صناعي

نشعر انا وزوجتي بمتعه كبيرة عندما تدخل في كسها زب صناعي وأنا أنكحها من طيزها الأبيض المدور ، عندما تهيج زوجتي تمص اصابع يدي والزب الصناعي غائص بكسها الأبيض المحلوق وزبي يرقص بطيزها الحمراء ، كانت زوجتي تقول لي أنها تشعر أن الزب الصناعي وزبي وأصابعي التي تمصها ، كأنها لثلاثة أزبار لرجال فحول ، كنت أطلب من زوجتي بعد أن كشفنا لبعضنا رغباتنا الجنسية بكل صراحة في تلك الليلة (المميزة) أن تنيكني بواسطة الزب الصناعي وتمعن بإذلالي ، صارحتها برغبتي القوية لزب حقيقي يغوص بطيزي ويقذف لبنه الساخن الطازج داخل مكوتي ، انتشينا وهجنا لتلك المصارحة الرائعة بين زوج وزوجته وحطمنا كل الحواجز الكريهة ، وهنا سر ديمومتنا الزوجية وحبنا المتجدد وانتصارنا على هزيمة الملل الذي حطم زيجات لا تعد ولا تحصى على الكوكب الأرضي ، لبست زوجتي حزام الزب الصناعي الذي غطى محيط كسها وأدرت لها طيزي وصارت تنيكني بعنف وتقول اركع لزوجتك وسيدتك ياكلب وكانت تدخل الزب بطيزي بقوة وتقول أنت قحبه قل أنا قحبة كلنا قحبات. .

قلت لزوجتي مارأيك نزيد جرعة هذه المتعه وأحقق حلمك وحلمي على الواقع ياحبيبتي ، ونستمتع أكثر وبلاش من زبي والزب الصناعي وأصابعي.

سألتني بفرح غامر: كيف يا أروع زوج؟

قلت لهاعندي أصدقاء لديهم سكن خاص يجتمعون فيه وقت العطلة الأسبوعية للإنبساط وكانت لهم علاقة مع شرموطه متزوجه تأتيهم كل اسبوع ويمارسون النياكة الجماعية معها طوال الليل لكن الشرموطه انقطعت عنهم عندما عاد زوجها من السفر.

أصدقائي عددهم ثلاثة أزبارههم من الحجم الكبير فحول نياكه أعمارهم لا تتجاوز الثامنة والعشرين.

أبدت زوجتي الجميلة رغبتها الجامحة بأن تكون البديل عن تلك الشرموطة وقضت الخطة بأن تمثل زوجتي دور شرموطة أمام أصدقائي بدون علمهم بأنها زوجتي.

اتصلت بأصدقائي نهاية الأسبوع وكانوا في سكنهم الخاص البعيد عن عائلاتهم وقلت لهم عندي لكم مفاجئة جهزوا أزباركم لنياكة مثيرة.

شعرت أنا وزوجتي بمتعة وإثارة لم نعهدها وحممتها بنفسي وحلقت شعر كسها الكبير ولحسته وانتصب زبي وصارت زوجتي ترضعه ونحن في الحمام وأدخلته في كسها و قذفت شهوتي الغزيرة بداخله وقالت زوجتي ستحتفظ بلبن زبي في فرجها لكي يختلط بلبن أزبار الشباب.

تمكيجت أم فاتن زوجتي وتعطرت ولبست ملابسها الخارجية بدون سنتيانة ولا كلسون ، ركبنا السيارة ونحن نشعر بأننا خرجنا من روتين الزو... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål