كل يوم كنت مترددان اكنب قصتي لكني تشجعت اليوم اقدم لكم نفسي حمزة 17 سنة شاب يعشق الجنس حتى النخاع لدي اخت تصغرني بسنة اسمها منى من اسرة غنية سوف احكي لكم عن قصتي كوني بيوسيكس يعني بحب اتناك و انيك كنت بحب المواقع الجنسية و كنت اتردد عليها كثير كنت بجلخ كثير و بنيك حالي بأصابعي او اي شي زي الزب خيار او اي شئ اخر لكني لم اجرب حقيقي كنت امور كثير جسمي مليان و بالاخص من منطقة الطيز كانت كبيرة و جسمي ابيض و شعري اشقر حتى ذلك اليوم الدي تعرفت على ابن الجيران الذي غير حياتي كان شاذ لكني لم اعرف ذلك فقط اخبرني بعض الاصدقاء بذلك فعزمته للبيت مرة سبحنا بالمسبح خلف البيت ثم صعدنا لغرفتي نلعب بلاي و بدات اجر لسانه حول النسوان لكنه قال لي انه ما يحب النسوان فهمت قصده فشعلت الحاسوب واشعلت فيديو شواذ و اعجبه الامر كان جالس على السرير خليتها مستمتع بالمشاهذة و مسكته من ورى و بدات اقبل فيه و همست في عنقه وهو مستمتع و قلت له في ادنه عاوز تتناك اجاب اه ثم قلت له انا كمان احب اتناك و فرح و نام فوقي وبدأنا نتبادل القبل و يدي تلمسان طيزه فاخبرته ان ينكني هو الاول لأني لما اقذف ما بحب اتناك مرة اخرى فنزعنا ملابسنا و اعطيته كريم جونسون و بدا يدهن طيزي و زبه ثم
وضع زبه بين فلقتي طيزي احسست بحرارته و صلابته اغمضت عيني و بدا يدخل بمهل حتى دخل بكامله و انا اتوجع تحته و اتلوا كان شعورا رائعا اول زب لايوصف بدا يدخله و يخرجه لمدة حتى قذف داخل طيزي ونام جنبي ادرت وجهي عنده و بدانا نتبادل القبل حتى استرحنا ثم نهضت قال لي حان الان دوري نام على بطنه و رفع طيزه لفوق قليلا و ذهنت طيزها بالكريم و زبي و بدات اتيكه وهو يتوجع تحتي وانا ازيد في سرعتي حتى قذفت في طيزه بعد ان استرحنا عدنا لنسبح وصرنا ننيك بعضنا مرة في الاسبوع لحد ما انتقل هو للعيش في مكان اخر بقيت انا وحيد بحثث كثيرا لكن لم اجد شخصا اثق به وبطلت اتناك لكن عشقي لنيك الطيز بدا يزداد وبالاخص لما كبرة اختي و صار عندها طيز كبيرة كنت دايما اشتهيها لم اعرف كيف اعمل لهافقررت انومها و انيكها انتظرت ختى مرة كان اهلي بالخارج و قدمت لها منوم مع العصير جلسنا نشاهد احد الافلام حتى نامت بدات اناذي عليها لكن نامت في ستين نومة انتظرت قليلا و ذهبت بها لغرفتها بصعوبة لأتها سمينة شويا نزعة ملابسها و بدأت الامس طيزها و جسمها حتى شبعة
و قررت ان انيكها من كسها لكن خفت تكون لازالت عذراء فقررت ان انيكها من طيزها جلبت كريم و ذهن طيزها و زبي و بدأت ادخله كانت ضيقة لم استطع في الاول لك بمحاولة حتى دخل كلها ثم تحركت واخرجته ومدة يدها بدات تحك طيزها ظننة انها استيقضت لكنها لاتزال نايمة بدأت انيكها مرة اخرى حتى قذفت دا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå