كنت حينها ابلغ من العمر 17 عاماً لم يتثني لي الوقت ببمارسة الجنس خاصة وانني خجول جدا وانطوائي بعض الشي ولعل اهتمامي بالقراءة جعلني لا انظر للفتيات ولا لاي شئ اخر
مر الصباح ببطء وانا اتفرج علي التلفاز وتضايقت لعدم وجود برامج يسليني خاصة وانني في العطلة الدراسية...فكرت في زيارة عمي الذي يسكن في نهاية المزرعة التي نسكن فيها جميعاُ خاصة وانها تتبع لجدي الذي توفي منذ فترة طويلة...لبست التي شيرت خاصة وانني كنت البس في الاسفل شورت متدلي لمنتصف الاقدام
سرت بمهل وانا اتشاغل بلمس الاشجار القصيرة والازهار المبرعمة الجديدة وصلت لمنزل عمي الذي يبلغ من العمر 35 سنة وهو شاب قوي وجسده رياضي ومعضل خاصة وانه يلعب المصارعة في نادي المدينة..... كنت اتمني دائما ان يكون جسدي مثل عمي ولكن هيهات فانا ممتلي الارداف شحيم المؤخرة بصورة تخجلني مما تجعلني دائما اصر علي انزال التي شيرت ليغطي مابدأ من مؤخرتي التي ترتهز حين السير...وصلت لمنزل عمي الذي يحبني ويتفنن في ارضائي خاصة واننا الاولاد الوحيدين داخل المزرعة وكذلك عمي انطوائي بعض الشئ..دخلت للردهة وانا اعرف ممرات منزله واعرف اين سيكون...صعدت السلم للطابق الثاني حيث غرفته وانا اسير باتجاهها بدأت اسمع همهمات وبعض اصوات لا افهم معناها توقفت قليلا وتوترت اكثر وفكرت بشتئ الطرق عما يكون هذا الصوت ومن أي شخص تصدر وبهذه الطريقه العاليه...وتسالات
ربما عمي يتفرج علي افلام نيك مثل ماانا اتفرج عليها بعض الاحيان...ربما
تقدمت اكثر وانا اضحك واصممت علي اكتشاف عمي والضحك معه قليلا وايضا حتي يصارحني واتبادل معه الافلام واكيد سوف تكون افلامه اجود واحلي من الافلام التي اخزنها علي اللابتوب خاصتي
بدأ الصوت واضحا اكثر وهمهمات وانين لشخص واخر يزجره ليصمت ويصبر فقد اقتربنا للنهايه...ماهذا تسالات...هل...هل يكون عمي مع رجل...هل يمكن ذلك...فانا اسمع اصوات رجل مع صوت عمي
زحفت ببطء اكثر وذهبت للنافذه فهي مفتوحه وتسرقت النظر وبهت تماما وزهلت بكامل جسدي..تراجعت ودار راسي وهممت بالمغادرة حتي لا يراني عمي...تسمرت دون حركة وتمر الثواني وانا اسمع الاصوات واضحه جدا
اح...اح زبك وجعني
ا ي ي ي براحه..ا ي ي ي ي وجعني
ليش ماتكب لبنك خلاص...انا تعبت وطيزي وجعتني
فكرت بسرعة وتصاعدت حدة توتري
لا ادري ماذا افعل فانا مشلول الحركة...ابتسمت اكثر وتجرءت اكثر وشاهدت المنظر
عمي يرفع ارجل شخص علي كتفيه وهو يقف والشخص يرقد علي اطراف السرير ويعطيني عمي مؤخرته اري كل شئ بوضوح فزب عمي يغوص في اعماق هذا الشخص المتوجع الذي يصارع للفكاك من تلك القبضة القوية ثم يخرج عمي زبه لمنتصفه ويضغط للداخل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå