انا و مروة زوجتى
طبعا انا عارف ان كتير من القصص بتبقى تأليف او خيال جميل لكن مذكراتى حقيقية و ليست خيال ولو كانت خيال كنت قولت مافى مشكلة..
انا اسمى أمير 33سنة وزوجتى مروة27 سنة شهوانية جدا وانا ايضا اموت فى كل انواع الجنس وما نشبع منه. مراتى جميلة مكنة جسمها ابيض ناصع وتهتم بنفسها جدا وهى مليانة بسيط وطيزها كبيرة تغرى اى حد يشوفها وصدرها مليان شوية ومشدود لا يحتاج لستيانة ومحجبة تلبس العبايات الطويلة كنت احسد نفسى انى انيك هذا الجسم لوحدى..... فى البداية تزوجنا بعد قصة حب روعة ومازلنا نعشق بعض وعندنا ولد واحد وكنت شديد الغيرة عليها جدا وبعد فترة بدأت أروى لها بعض القصص الجنسية اثناء الجماع و نتخيل انها هى بطلة القصة ومع الوقت كانت تتجاوب معى و تتخيل قصص عن علاقاتها قبل وبعد الزواج وانها شرموطة محترفة وان الشباب يتناوبون عليها وكنا فى غاية السعادة بهذه القصص الخيالية لدرجة انها طلبت وبدون خجل صديق لى بالاسم لكى ينيكها و كنا فى غاية السعادة و النشوة بالخيالات دى......
واتغير الحال بعد كدا... لما جينا فى يوم والعربية بتاعتنا كانت عند الميكانيكى ونزلت انا وهى نشترى حاجات وكانت الدنيا زحمة وملقيناش غير الاتوبيس فركبناه مضطريين وركبت هى الاول وانا وراها ووقفت انا عند الكمسرى أدفع التذاكر كانت هى بعدت عنى شوية ومن زحمة الاتوبيس لم اقدر أحصلها وبعد شوية لاقيت راجل واقف وراها فحاولت أوصل عندهم ومشيت شوية ولم استطيع اقرب اكثر من كدة لوجود زحمة شديدة ولكن استطيع رأيتهم ومع مرور الوقت بدأ الرجل يلزق فيها اكتر وهى عاملة مش واخدة بالها ومش عارف ايه اللى حصل لاقيت نفسى ساكت وزبرى وقف وكنت مستمتع بهذا المنظر وشوية والراجل كان فاضل ينيكها فى الاتوبيس من كتر ماكان لازق فيها ..
وبالليل وقبل ما نحكى قصصنا ونبدأ النيك قولتلها ،،، النهاردة كان فى واحد فى الاتوبيس لازق فيكى من ورا جامد وانتى كنتى ساكتة ليه ؟ فقالت ان الاتوبيس كان زحمة ومفيش مكان.. فسألتنى ليه هو انت شوفت الراجل وهو لازق فيا ؟؟ فلم أرد عليها ، فتقريبا عرفت هى فى سرها انى كنت مبسوط ومش متضايق وإلا كنت أخدت موقف فى ساعتها وده خلاها تتجرأ اكتر ومن اليوم دا بدأت ألاحظ انها تلبس العبايات الضيقة وساعات على اللحم بدون اندر ويير ...
بدأت مراتى تخرج شوية عن القصص الخيالية اللى بنحكيها مع بعض بالليل اثناء الجماع وتتجرأ اكتر أثناء حديثنا الليلى وفى يوم وهيا هايجة قالتلى بدلع ونعومة إيه رأيك ياحبيبى لو نجرب نركب الاتوبيس تانى ، قولتلها انتى كنتى مبسوطة والراجل واقف ورا منك صح؟ قالتلى بصراحة ايوة قولتلها اوكى وبعدين مفيش حد شايفك ومش هانخسر حاجة بكرة جهزى ن
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå