%>








زوجتي والباكستاني كان بيشتغل عندي بناء

زوجتي والباكستاني كان بيشتغل عندي بناء

قبل حوالي ستة اشهر زوجتي قالت انها مشدهيه واحد باكستاني ينيكها بعد السباك اللي قلت لكم قصته وانها راح تموت لو ماناكها واحد باكستاني قوي المهم انا احب اشوف زوجتي وهي بتتناك من واحد ثاني لان زبي بصراحة مايشبعها ولا اقدر اطلقها من حبي لها وهي كمان بتحبني المهم انا كنت اعرف واحد باكستاني كان بيشتغل عندي بناء وجسمه كبير وحلو مره وابيضاني وكمان بيحب النسوان لما كنت اتكلم معاه وبيحب السعوديات بالذات بيقول انهن دبدوبات وطيازهم كبار وهو بيحب الدبدوبات لانه يشعر بالاثارة وهو بيدخل زبه فيها وكمان بيتلذذ بيها وهي تحته بتصيح المهم انتم عارفين ان العادات والتقاليد عندنا صعبه على شان كذا انا فكرت فكرة ****ية اخليه ينيكها ويبرد كسها بدون مايعرف انها زوجتي المهم رحت له البيت وجلست معاه قلت له انا اتعرفت على وحدة (كحبة) يعني شرموطة ونكتها كام مره واتذكرتك ياحبيبي لاني اعرف انك بتموت بالسعوديات قال و**** حبيبي انا لي اكثر من سنة مانكت حرمه لا سعودية ولا غيرها وارجوك ساعدني انيك (الكحبه ) حقتك قلت له اوكيه بس هي طالبه 1000 ريال بالليلة قال مافيه مشكلة بعد يومين اخذت زوجتي للكوافيرة واهناك اتزبطت واتجملت ولبست احلى ملابسها وطلعت معاها في البر قريب من البلد وهناك في المكان المقطوع لقيت الباكستاني جالس بسيارته و وكان الجو ليل المهم لمن نزل و**** ياجماعة كان زبه واقف قدامه وكان زي الخشبة كان حيقطع السروال المهم قلت له تعال هنا وفرشت له الفراش بجنب السيارة ونزلت زوجتي وقلت له هذي (الكحبه) اللي اتعرفت عليها المهم مسك يدها بقوة وجذبها

وقالي خلاص روح انت ورا السيارة ما ابغاك تشوفنا ورحت وجلست ورا السيارة وكلها دقيقة وسمعت صياح زوجتي من اللذة والالم وكنت اسمع صوت خصيانة بتضرب بطيزها وماكنت اقدر اشوفهم لان الدنيا كانت ليل وناكها نص ساعة وهي بتصيح وبتناديني تركتها تحت رحمته وسيطرته وانا جاتني المحنة من صياحها لاني اعرف انها بتصيح من الشهوة بعد ساعة ناداني جيتهم وكانت هي بحالة يرثى لها بالارض وهو فوقها قالي انا يبغى يدفق المني جو الكس الكحبه حلوة وانا ابغي المني حقي يملا رحمها ايش رايك قلتله اسالها قالت مافيه مانع حرك زبه شوي وبدا الحليب الساخن يتدفق من زبه وهو مثبتها على الارض ومسيطر عليها لحد مانزل اخر قطرة من المني برحمها بعدين قام وخلاها تنظف زبه بالمناديل وجلس شوي بعدين قال ابغي انيك طيز... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål