عندي 19 سنة
انا بنت جميلة جدا ومغرورة جدا واهلي عايشين في الخليج بيشتغلوا هناك
انا عايشة في مصر مع عمي ومراته اللي معندهمش ولاد
كانوا بيدلعوني اوي وبينفذوا كل طلباتي
مرات عمي سهير عندها 40 سنة وست طيبة اوي وجميلة
كان فيه حاجة غريبة مكنتش فاهمها
لما كنت اروح محلات الكوافير واعمل هناك بديكي ومنيكير
كنت بابقي مبسوطة اوي
لما اشوف البنات بيركعوا تحت رجليا عشان يعملوا البديكير
مش عارفة انا ليه كده
كنت ساعات بازعل من نفسي علي اساس ان انا بافرح وانا بشوفهم مذلولين
وده حرام مش عشان انا غنية وهما فقرا افرح انا بذلهم
لكن شوية شوية
ابتدي تانيب ضميري ده يروح ومبقاش غير احساسي بالمتعة
بدات ابعت للبنات دول يجولي البيت وبقيت واجدة واحدة اذل فيهم
اخليهم يعملولي بديكير وهما قاعدين علي الارض او راكعين علي ركبهم
كان احساسي بالعظمة بيزيد يوم عن يوم
ابتدي الموضوع ده ينعكس علي شخصيتي للحد اني بقيت متسلطة جدا في البيت
طبعا كان التسلط ده موجه لمرات عمي سهير
مكنتش قادرة افسر انا ليه كده
في يوم جات لي فكرة كويسة
قلت ما ادور علي الموضوع في النت يمكن الاقب حاجة تفيدني
هنا كانت المفاجاة اللي انتم كلكم عارفينها وجربتوها
مش كدة
مش جربتوها بردة
عرفت انا ايه بالضبط
انا بنت متسلطة محتاجت جواري لية
يركعولي ويبوسوا ايديا ورجليا
عرفت يعني ايه سادية ويعني ايه سيطرة نسائية ويعني ايه فوت فيتش
سهرت الليالي وانا بافكر
مش عارفة اعمل ايه
الموضوع ده مش مخليني اعرف اذاكر او اخرج مع صحباتي او اعمل اي حاجة
اعمل ايه
ما لقيتش غير حل واحد
حد واحد
بس ممكن اثق انا امارس معاها سيطرتي وجبروتي
مرات عمي سهير
سهير ست بيت جمبلة جمال ريفي طبيعي
طبعها شرقي لحد كبير
قلبها مليان مشاعر حلوة وحنية لية
كانت سهير مستعدة تعمل اي حاجة في الدنيا عشان ترضيني
انا عارفة كدة كويس
وده الوتر اللي هانا العب عليه
لما توصلت للحل ده
اخيرا عرفت انام نوم عميق
وعوضت سهر الليالي بنوم لغاية الساعة 4 العصر تاني يوم
قمت خت دوش وحطيت مك اب وطلعت الصالة وقعدت حاطة رجل علي رجل
ناديت علي طنط سهير في المطبخ:يا طنط يا طنط
اتت سهير من المطبخ وكانت معتادة تراني وانا حاطة رجل علي رجل
قالت مبتسمة:صح النوم يا حبيبتي عاوزة ايه اجبلك الفطار
قلت:اقعدي جنبي هنا انا عاوزاكي
قالت لي:خير يا حبيبتي
قلت:انا عاي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)