ركبنا السيارة وانطلقت بنا فى الطريق الذى يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف فى الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختى ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختى وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التى أراهما يدخلان الحمام سويا ولكننى لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامى الحديقة الخاصة ورحت فى غيبوبة فكرية أهيم بخيالى فيها وفيما يحدث الآن فى الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبى بشدة وأمكسته بيدى ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما فى الحمام مما جعلنى أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر وعندما اقتربت من الحمام لم أصدق أذنى مما سمعت، أختى تتأوه أهات شديدة وتقول فى صوت واضح جدا : (أيوة، كمان ، نيكنى قوى كمان فى كسى، كمان ، جامد كمان جوة قوى جوة كمان) وزوجها يقول (خدى يا متناكة فى كسك خدى يا شرموطة فى كسك خدى كمان خديه كله) تقريبا أغمى على ولم أتمالك نفسى فأخرجت قضيبى من سجنه ودلكته بيدى حتى انفجر بالمنى أمامى على بعد أمتار، لملمت نفسى وذهبت إلى غرفتى ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدرى ماذا أفعل فلم أدرك نفسى إلا وأنا أنام على السرير على بطنى حتى كدت أفقد الوعى من شدة الألم وكلماتها ترن فى أذنى خدى يا متناكة آه خدى يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكننى هجت جدا من الكلام.
لم أدرى كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدى شورت وهى تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا فى الصالون ونادوا على أن أجلس معهما فلبيت النداء وجلسنا فى الصالون فقالت لى لم لم ترتدى مايوهك ألا تريد أن تنزل الماء قمت فارتديت المايوه وجئت وأنا لا أدرى ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذى يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه فى كسها الذى كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسى من التفكير فيه.
كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل فى جلستها أمامى ونتحاور فى الحديث وأحكى لها عن طرائف مرت بى مع أصحابى فى المصيف العام الماضى حتى لاحظت أنها تجلس ورجليها أمامى على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامى بكل وضوح وحتى لون كسها كان
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå