%>








كسى بيحرقنى 2

كسى بيحرقنى 2

ركبنا السيارة وانطلقت بنا فى الطريق الذى يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف فى الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختى ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختى وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التى أراهما يدخلان الحمام سويا ولكننى لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامى الحديقة الخاصة ورحت فى غيبوبة فكرية أهيم بخيالى فيها وفيما يحدث الآن فى الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبى بشدة وأمكسته بيدى ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما فى الحمام مما جعلنى أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر وعندما اقتربت من الحمام لم أصدق أذنى مما سمعت، أختى تتأوه أهات شديدة وتقول فى صوت واضح جدا : (أيوة، كمان ، نيكنى قوى كمان فى كسى، كمان ، جامد كمان جوة قوى جوة كمان) وزوجها يقول (خدى يا متناكة فى كسك خدى يا شرموطة فى كسك خدى كمان خديه كله) تقريبا أغمى على ولم أتمالك نفسى فأخرجت قضيبى من سجنه ودلكته بيدى حتى انفجر بالمنى أمامى على بعد أمتار، لملمت نفسى وذهبت إلى غرفتى ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدرى ماذا أفعل فلم أدرك نفسى إلا وأنا أنام على السرير على بطنى حتى كدت أفقد الوعى من شدة الألم وكلماتها ترن فى أذنى خدى يا متناكة آه خدى يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكننى هجت جدا من الكلام.

لم أدرى كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدى شورت وهى تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا فى الصالون ونادوا على أن أجلس معهما فلبيت النداء وجلسنا فى الصالون فقالت لى لم لم ترتدى مايوهك ألا تريد أن تنزل الماء قمت فارتديت المايوه وجئت وأنا لا أدرى ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذى يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه فى كسها الذى كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسى من التفكير فيه.

كان زوج أختى قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لى وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ وقالت له أنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذى أخوكى معاكى أمال هو جاى معانا شيال بس، كنت فى غاية السعادة والإثارة أننى سأنزل إلى البحر معها وخاصة أنها كانت منذ قليل تمارس الج... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål