في بداية القصة كان عمري 17 سنة كنت أدخل على النت و كنت أبحث عن صور أجرين مغرية أجلس الساعات وراء شاشة الكمبيوتر و أنا أتلذذ بصور الأجرين.
ولكن عندما صار عمري 19 لم أعد أرضا فقط في رؤية الأجرين بل صرت أبحث عن قدم أعبداها أو سيدة تذلني ولكن للأسف لم أجد شي وبقيت أفكر أيام بقدم أعبدها وبعد ثلاثت أيام من التفكير خطرت لي فكرت شيطانية و هي انا اقبل قدمي أختي و هي نائمة و انتظرت الى اليل حتى جائة أختي من عملها و هي تعمل ممرضة في مستشفى عمرها 24 سنة بيضاء طولها 165 ولها صدر كبير وطيزها واو أحلا طيز بشوفها بحياتي و في الساعة 11ليلا أجت أختي من المستشفى جلست قليلا معنى بعدين ذهبت الى غرفتنى لكي تشلح و تنام و بعد ربع ساعة ذهب أبي و أمي للنوم و ذهبت انا معهم الى غرفتي متظاهر بالنعس .
دخلت الى غرفتي فوجدة أختي نائمة جلست على تختي منتظرا الجميع للنوم وبعد نصف ساعة نام الجميع فقمت من تختي و ذهبت التخت اختي فوجدت امام التخت حذائها الذي كانت تلبسه طول النهار في المستشفى فنزلت على الأرض و امسك بحذائها فوجدة بداخله جرابها فمسكت جرابها و اخرجته من الحذاء و قربته الى وجهي و شممت رائحة لا مثيل لها ممممم رائحة منعشة و هي رائحة عرق اجرين اختي ووووووو رائحة تجنن فتركت الجراب و اخذت الحذاء و بدئة أشم رائحة الحذاء من الداخل رائحة قوية جدا في داخل الحذاء رائحة لذيذة تمحن بعد 10دقائق من شمشمة الحذاء تركته و تحولت لقدمي أختي نزلة أخر التخت ورفعت الغطاء عن قدميها وووووووووووووووووو قدميها بيض مثل الثلج واصابعها مصفوفة صف أجرين أحلامي يلي صرلي ثلاث سنين بحلم أعبدهم و أتمنى من أختي أن تستعبدني و تذلني و لكن للأسف بخاف أن أصارح أختي بحبي لقدميها و أنا أريدها أن تستعبدني فتوبخني و تروح تقول لأمي ساعتها بتكون جهنم فتحت أبوبها لي .
بقوم وبمسك قدم أختي لأول مرة بحياتي ووووو قدم حقيقية بمسك بيدي ملمسها ناعم و طرية بقربها لوجهي ممم بشم رائحتها الذكية رائحتها أذكى من الحذاء و الجراب و ببقى أشمها بعدين أقربها لفمي و أبدا في تقبيلها قبلتها كلها من أصابع قدميها حتى كعب أجرها بعدين بخرج لساني وببدا في لحسها ممممممم وقت حطيت لساني على سفل أجرها حسيت بطعم ملوحة غير عادي دخل الى فمي ممممممم طعم يجنن وبلش في لحوستها بلحوسها كلها بعدين بمسك صبع أجرها الصغير و بضعه بفمي وبمصه مممممممممم أصبعها لذيذ وبنتقل أصبع أصبع حتى و صلت أصبع قدمها الكبير وووووو ببدا في مصمصته بجد شي خيالي بعدين بحس حالي مش قادر أستحمل أكثر بطلع زبي و ببلش أخضه و أنا ألحس أصابع قدميها بضع لساني بين أصابع قدميها و بخض أيري بعد دقيقتين بحس أن أحد عم يعص على لساني بشوف أجريها بلاقي أختي فاقة من نومها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå