أمضينا أيام العزوبية والشباب ولم نفترق أبدا حتى تزوج امرأة

Sexnoveller DK | 1268 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

كان لي صديق أعزه كثيرا لقد شاركته أفراحه وأتراحه كنت دائم التواصل به

أمضينا أيام العزوبية والشباب ولم نفترق أبدا حتى تزوج امرأة فائقة

الجمال وفي نفس الوقت سيدة وفية بكل ما للكلمة من معنى أحبت زوجها

وأحبها لدرجة الجنون حتى أن لقاءاتنا بدأت تقل حتى ندرت كثيرا إلى أن

انقطعت نهائيا وسمعت بالتواتر أنه تعرض لحادث سير رهيب نجا بحياته منه

بصعوبة فقررت القيام بزيارة له ودخلت عليه كان لقاء حارا تبادلنا فيه

الشوق والعتاب وهكذا تكررت لقاءاتنا بوجود زوجته وبدون وجودها كنت أرى

مسحة من الحزن في عينيه ومع تكرار سؤالي له عن السبب قرر أن يبوح لي

بسره الرهيب على حد تعبيره ما هي يا فادي قلت له . قال كيف تراني الآن

بعد الحادث قلت أراك بخير واشكر الله على النجاة قال هذا ما تراه ولكن

ما لا تعلمه أني .......................

أني........... وخنقته العبرة أنك ماذا يا فادي قال أصبت بعجز جنسي وها

أنا ذا بعد ثمانية أشهر من الحادث لا أستطيع الوصول إلى الإنتصاب وزوجتي

تحملت وتحملت إلى أن بدأت تميل إلى العصبية حتى وصل الحد بها إلى طلب

الطلاق لأنها إنسانة كما تقول ولا تحب أن تجرحني أو تشعرني بعجزي وأنا كما

تعرف يا صديقي أحبها بجنون ولا أستطيع التخلي عنها ولو للحظة واحدة وبعد

طول تفكير وصلت إلى قرار هام وغريب وليس لي من يساعدني سواك قلت أنا في

خدمتك قال لي وبدون مقدمات أريدك أن تنيك زوجتي فاتن وكأني أسمع صوتا

آتيا من بعيد لأني صعقت بما أسمع لم أدر ما أصابني لكنه كرر وبإلحاح ما

طلبه إلى أن تركته ومشيت دون أن أدري بنفسي لم أذهب لزيارته كالمعتاد

ولثلاث مرات على التوالي إلى أن قرع جرس بابي كنت وحيدا في المنزل لأن

عائلتي تقضي الصيف في الريف وإذا بصديقي على الباب قابلته بفتور إلى أن

قال لي أن ما قلته لك هو الحل الوحيد وقد تساهم في علاجي وتنقذ أسرة من

الضياع ولكن ولكن زوجتك ماذا تقول صرخت في وجهه .

قال لقد تعبت في إقناعها وأعلمك بأنك لن تندم أبدا وحدد لي موعدا

للزيارة إلى منزله وفي الموعد المقرر ذهبت إلى منزله وفتحت لي الباب

فاتن في لباسها المتألق كانت ترتدي بيجاما بيضاء ضيقة استقبلني فادي

بابتسامة عريضة وبعد الضيافة والقليل من الحديث قال لي "سأروي القصة

هنا بالعامية كما حصلت"

يللا يا مازن يللا قلت له يللا شو وإنت قل لي أنا هون أرجوك حطاللا

ياه نيكابكسا شعرت بالإنتصاب ولكني قلت له ما بقدر إنت وهون

وبعد جدال انسحب من الغرفة عندها اقتربت مني فاتن وانا قمت

وا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå