عندما كان عمري15 عاما انتقلنا للعيش في مزرعة بالجبل , وكان والدي منهمكا باصلاحات كثيرة وكان يساعده جارنا الأعزب البالغ 35 عاما بسبب خبرته في مجال التصليحات والعمار. كنت اساعدهم ايضا بأمور خفيفة , ومرة شاهدت جارنا يبول على الشجرة ووقفت مندهشا من حجم عضوه الذكري ونسيت نفسي حتى قال لي جارنا هل ترى جيدا من عندك ام تحتاج الى ان تقترب قليلا وضحك. خجلت جدا وقلت له لا اقصد النظر و اقترب مني وسألني كم عمرك 15 عاما فضربني بيده على طيزي وهو يبتسم وقال لازلت صغيرا.
كنت اضطر ان اذهب مسافة على دراجتي الهوائية لالتحق بمدرستي في قرية قريبة ومرة كنت عائدا الى المنزل وكانت تمطر بشدة وكانت الرياح تعصف , توقفت امامي سيارة جارنا ودعاني للصعود معه. وضعت دراجتي في الخلف وجلست امامه , واتجهنا ناحية البيت وقال لي اهلك لازالوا خارجا تعال عندي استرح واترك دراجتك في السيارة الآن . دخلنا المنزل واشعل المدفأة وبدأ باحضار شاي ساخن لنشرب وطلب مني ان اخلع ملابسي كي لا امرض واعلقها امام المدفأة. تمنعت اولا عندها قال لي وهو يبتسم الست رجلا مثلي ام انك تخاف ان اراك في ثيابك الدخلية ,, لا لا أخاف وخلعت ملابسي وعلقتها , بدأ هو بتحضير الطعام وبعد ان ارتفعت درجة حرارة المنزل شعر جارنا بحر وسألني ان كنت لا امانع ان يخلع هو ايضا ثيابه ويبقى بالداخلي. سارعت بقولي خذ راحتك البيت بيتك , خلع ثيابه وهو يقول لاتنظر على وانا اخلع انت عندك سوابق وكان يقصد ذلك النهار احمر وجهي خجلا وقلت له لم اكن اقصد لكن لفت نظري .قال..مالذي لفت نظرك تكلم لاتخجل... قلت حجم قضيبك
فقال لي عادي انت ايضا باستطاعتك ان تمتلك قضيبا بهذا الحجم انظر كيف اقترب مني وحملني يلامس وجهه جسدي الناعم وينفخ زفيرة السخن على بطني وقضيبي الصغير بالمقارنة مع قضيبه, وانا اضحك واقول انزلني ,, كان يتعمد دغدغتي بفمه وخصوصا على قضيبي حتى انتصب وظهر انه انتصب بشكل واضح مما سبب لي حرجا شديدا فقال لي لاتخجل نحن رجال مثل بعض سأعلمك كيف تستمتع بهذا الشئ ولكن عدني ان يكون سرا بيننا , قلت نعم اعدك وفي قلبي شوق لاعرف المزيد عن هذا الامر
دفعني بيده الى الحمام وقال لي سأحممك وفتح الماء الساخن يغسل لي جسدي ويفرك بيديه على ظهري وبدأ يدلك لي طيزي عندها شعرت بلذه لاتوصف وقشعريرة تمنين ان تطول ولا تتوقف انزل لباسي الداخلي بهدوء فبقيت امامه عاريا لكني لم استطع ان اتكلم فقلبي يطلب المزيد , وضع شامبو على يده وحاول ان يخترق فتحة طيزي باصبعه بهدوء, ا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå